يعتقد المسلمون أن محمدا كان له خاتما في ظهره كدليل على نبوءته، فما هي قصة هذا الخاتم؟ وما شكله؟ وهل هو خاص بمحمد أم بكل الأنبياء؟ وهل فعلا الله يظهر علاماته على الأنبياء بعلامات في جلدهم؟ هل كان هذا الخاتم مجرد مرض جلدي حوله المسلمون إلى علامة من علامات النبوة؟ هل سبق أن ادعى أي شخص قبل محمد بأن له خاتما أيضا؟
ماقل ودل … وتساءلات لكل ذي ضمير وعقل ؟
١: اذا كان المسلمون الأولين معذورين لغياب الحقيقة الحقة ولسطوة سيوف المجرمين المنتفعين من هذا الدين
والسوال ماعذراللاحقين خاصة ممن يدعون العلم والمنطق والعقل ؟
٢: لو كان مادعاه محمدا صحيحا ، لما لم نرى مثله أنبياء مدعين ممن لديهم مثل تلك الشامات في ظهورهم ؟
٣: ان تبرير اللاحقين من المسلمين لختم النبوة هذا لهو أسوأ وأقبح من تفسير الأولين ؟
٤: كيف يعقل مرض جلدي ان يكون دليل نبوة ، والسوال لما لم يزكيه رب العرض بالآيات والعجائب كغيره من الأنبياء السابقين ؟
٥: موضوع ختم النبوة من تلفيقات كاهن النار سلمان الفارسي الهارب من وجه العدالة تماماً كبدعة الإسراء والمعراج ، بدليل لايوجد مصدرين إسلامين متفقين على الجزم بهما دون اختلافات ؟@
٦: وأخيرا : نقول قول عميد الأدب العربي د. طه حسين ( هذا رجل ارتضى بجهله ، فرضى جهله عنه ) سلام ؟