ﺍﺫﺍ ﺍﻟﺘﻔﺘﻨﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2008 ﻣﺎﺫﺍ ﺣﺪﺙ ﻋﺎﻟﻤﻴﺎً …..!
ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻻﺯﻣﺔ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻫﺰﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﻗﺪ ﻋﻜﺴﺖ ﺍﺛﺎﺭ ﺳﻠﺒﻴﺔ ﻭﺍﺭﺗﺪﺍﺩﺍﺕ ﺧﻄﻴﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﺎﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﺮﺃﺳﻤﺎﻟﻲ ﻓﺎﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻛﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺎﻫﻢ ﺍﻟﻰ ﺣﺪﺍ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺿﺒﻂ ﺍﻳﻘﺎﻉ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺍﻻﻣﺒﺮﻳﺎﻟﻲ ﻭﺍﻧﻔﻼﺕ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺮﺃﺳﻤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻋﻘﺎﻟﻬﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻫﺴﺘﻴﺮﻱ ﻣﻊ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺲ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎً ﻭﺍﻳﺪﻭﻟﻮﺟﻴﺎً ﻓﻮﻗﻌﺖ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻓﻲ ﺍﺯﻣﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً ﻃﺎﻟﺖ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺣﺘﻰ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﻌﺠﺰ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺯﻧﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﺮﻟﻴﻮﻧﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ ﻓﻠﻢ ﻳﺒﻖ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻣﻦ ﺧﻴﺎﺭ ﺛﺎﻟﺚ ﺇﻣﺎ ﺇﻧﻬﻴﺎﺭ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻮﺣﺸﻲ ﺍﻟﻤﺘﺼﺪﻉ ) ﺍﻟﺮﺍﺳﻤﺎﻟﻲ ( ﻭﺇﻣﺎ ﺗﺼﺪﻳﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺯﻣﻪ ﺍﻟﻰ ﺩﻭﻝ ﻭﺷﻌﻮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ الأخرى ﻻﺳﺘﺮﺩﺍﺩ ﻣﺎ ﺧﺴﺮﺗﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻻﺣﺘﻜﺎﺭية ﻭﻧﺤﻦ ﻛﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﻴﻦ ﻟﺴﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﻴﻦ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻗﻀﻪ ﻭﺍﻟﻤﺒﻬﻤﻪ ﻭﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺣﻪ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻻﺯﻣﻪ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻪ ﻳﺘﺒﻴﻦ ﻟﻨﺎ ﺍﻥ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻋﻤﻖ ﺍﻻﺯﻣﻪ ﻭﻛﺮﺳﻬﺎ ﺑﻬﺪﻑ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻰ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻻﻧﻬﻴﺎﺭ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻟﻠﻮﻃﻦ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﻟﻀﻤﺎﻥ ﺍﻣﻦ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻭﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﻮﺩ ﻭﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻋﺎﺩﺓ ﺍﻻﻋﻤﺎﺭ ﺍﺫﺍً ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣﻮﻗﻌﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﻠﺒﺔ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻭﺍﻳﻦ ﺗﻜﻤﻦ ﻣﺼﻠﺤﺘﻨﺎ ﻭﻣﺎﻫﻲ ﺍﻟﻨﻮﺍﻓﺬ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﺴﻠﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺒﺪﻱ ﺍﺳﺘﻤﺎتة ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﻣﺼﻴﺮ ﻭﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻭﺍﺫﺍ ﺍﻣﻌﻨﺎ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻳﺘﻀﺢ ﺍﻧﻪ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﻭﺭﻗﺔ ﺍﻻﻗﻠﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺑﻠﺪ ﻳﺮﻯ ﻓﻴﻪ ﻓﺮﻳﺴﻪ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻪ ﻟﻪ ﻟﺬﺍ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻛﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﻟﻮﻃﻦ ﻣﺘﻌﺪﺩ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻱ ﻭﻗﺖ ﻣﻀﻰ ﺣﺮﻳﺼﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺼﻴﻦ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﻘﺎﺋﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻬﺞ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﻻﺳﻴﻤﺎ ﺍﻧﻨﺎ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ
ﻭﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺟﻮﻫﺮ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﺗﺎﺭﻳﺨﻴﺎً ﻭﻋﺎﻟﻤﻴﺎً ﻫﻮ ﺻﺮﺍﻉ ﻃﺒﻘﻲ ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻧﺘﻤﻮﺿﻊ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎً ﻃﺒﻘﺎً ﻟﺘﻤﻮﺿﻌﻨﺎ ﺍﻟﻄﺒﻘﻲ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﺯﺍﻟﺔ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ ﺍﻥ ﻳﺰﻭﺭ ﺍﻭ ﻳﺸﻮﻩ ﺍﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺼﺮﺍع ﻭﺍﻫﺪﺍﻓﻪ ﻛﺎﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻘﺬﺭ ﻟﻼﻧﺘﻤﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﻪ ﻭﺍﻟﻌﺮﻗﻴﻪ ﻛﻘﻮﻯ ﺩﺍﺧﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ
ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﻟﺼﺪﺍﻡ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﺘﻤﺎﺀﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺬﺍﻫﺐ ﻭﺍﻻﻋﺮﺍﻕ ﻭﺗﻀﻠﻴﻞ ﺍﻟﻤﺘﺼﺎﺭﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﻢ ﻛﻮﻗﻮﺩ ﻟﺨﺪﻣﺔ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻻﺳﻴﺎﺩ ﻭﺍﻣﺮﺍﺀ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻤﺘﻠﻄﻴﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺠﺪﺭﺍﻥ ﻓﺎﻧﺎ ﻻ ﺍﺳﺘﻤﺪ ﻭﺟﻮﺩﻱ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴﺰ ﻋﻦ ﺍﻻﺧﺮ ﺍﻻ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻻﺧﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻤﻴﺰ ﻋﻨﻲ ﻓﺰﺍﻭﻳﺔ ﺃﻱ ﻣﺜﻠﺚ ﻻ ﺗﺘﺤﺪﺩ ﺍﻻ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺰﻭﺍﻳﺎ ﻭﺍﻻﺿﻼﻉ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻭﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﻓﺎﻧﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻳﻘﻴﻦ ﻣﻄﻠﻖ ﺑﺎﻥ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﻔﻜﺮ
ﺑﺈﻟﻐﺎﺀ ﺍﻻﺧﺮ ﺃﻳﺎً ﻛﺎﻥ ﻧﻮﻉ ﻭﺷﻜﻞ ﺍﻻﺧﺮ ﻓﺎﻧﻪ ﻳﻠﻐﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻳﻀﺎً ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻠﻐﻲﻫﺬﺍ ﺍﻻﺧﺮ
ﻭﺑﺬﻟﻚ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﺳﺎﻫﻤﻨﺎ ﺍﻟﻰ ﺣﺪ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻣﻨﻊ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻭﺍﻧﻘﺎﺫ ﻣﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﻭﺩﻓﻌﻨﺎ ﺑﻌﺠﻠﺔ ﺍﻟﺤﻞ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﻣﺎﻡ ﻭﻋﻠﻰ ﺳﻜﺔ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺛﻢ ﺍﻧﺘﺎﺝ ﺣﺎﻟﻪ ﺳﻴﺎﺳﻴﻪ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﺧﻴﺎﺭﺍﺗﻪ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺘﻔﺮﻍ ﺍﻟﻰ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﻭﺍﻻﻋﻤﺎﺭ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﺍﻟﻤﺘﺴﺎﻭﻳﻦ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﺍﻟﻮﺍﺟﺒﺎﺕ
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- #سورية الثورة وتحديات المرحلة.. وخطر #ملالي_طهرانبقلم مفكر حر
- #خامنئي يتخبط في مستنقع الهزيمة الفاضحة في #سوريابقلم مفكر حر
- العد التنازلي والمصير المتوقع لنظام الكهنة في #إيران؛ رأس الأفعى في إيران؟بقلم مفكر حر
- #ملالي_طهران وحُلم إمبراطورية #ولاية_الفقيه في المنطقة؟بقلم مفكر حر
- بصيص ضوء على كتاب موجز تاريخ الأدب الآشوري الحديثبقلم آدم دانيال هومه
- آشور بانيبال يوقد جذوة الشمسبقلم آدم دانيال هومه
- المرأة العراقية لا يختزل دورها بثلة من الفاشينيستاتبقلم مفكر حر
- أفكار شاردة من هنا هناك/60بقلم مفكر حر
- اصل الحياةبقلم صباح ابراهيم
- سوء الظّن و كارثة الحكم على المظاهر…بقلم مفكر حر
- مشاعل الطهارة والخلاصبقلم آدم دانيال هومه
- كلمة #السفير_البابوي خلال اللقاء الذي جمع #رؤوساء_الطوائف_المسيحية مع #المبعوث_الأممي.بقلم مفكر حر
- #تركيا تُسقِط #الأسد؛ وتقطع أذرع #الملالي في #سوريا و #لبنان…!!! وماذا بعدك يا سوريا؟بقلم مفكر حر
- نشاط #الموساد_الإسرائيلي في #إيرانبقلم صباح ابراهيم
- #الثورة_السورية وضرورات المرحلةبقلم مفكر حر
- هل تعديل قانون الأحوال الشخصية يعالج المشاكل الاجتماعية أم يعقدها.. وأين القيم الأخلاق من هذه التعديلات ………..؟بقلم مفكر حر
- تلغراف: تأثير #الدومينو علی #ملالي_إيران وتحولات السياسة الغربيةبقلم حسن محمودي
- الميلاد آتٍبقلم مفكر حر
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلاميةبقلم صباح ابراهيم
- ستبقى سراًبقلم عصمت شاهين دو سكي
- #سورية الثورة وتحديات المرحلة.. وخطر #ملالي_طهران
أحدث التعليقات
- عبد يهوه on اسم الله الأعظم في القرآن بالسريانية יהוה\ܝܗܘܗ سنابات لؤي الشريف
- عبد يهوه on اسم الله الأعظم في القرآن بالسريانية יהוה\ܝܗܘܗ سنابات لؤي الشريف
- منصور سناطي on من نحن
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر