كم من البلاهة والتسطيح عند البعض من الموالين والمعارضين
لمجرد أنني أكتب ضد نظام الأسد، ورغم أنني علماني واسمي واضح، ينعتونني بالأخونجي أي الانتماء للإخوان المسلمين.
وبالمقابل عندما أنتقد منحبكجية أردوغان ينعتونني بأني صليبي وكافر وحاقد على تركيا.
يعني يا إما إخواني وظلامي، يا إما صليبي وكافر.. لعمى ما في خيار ثالث…؟