الشهابي بدّو حلب من دون بستان القصر..
بالبراميل ، بالصواريخ أو بأي من انواع العهر..
بحجّة مكافحة الإرهاب و التكفير و الكفر..
و بستان القصر بدّو حلب خالية من أشكال الشهابي..
ابن الزنى ، سليل الحقد، حفيد المرابي..
انا ابن الصاخور ، ابن سيف الدولة ، انا البابي..
بوعدك بإسمي ، بروح بياع البسكويت ، بصوت كل أحبابي..
كل ما دقّيت باب الفجر، رح تسمع منّي جوابي..
انا ابن الصوفي بقول لابن الشهابي..
ما في داعي اتذكرني فيك ، باتذكرك كل ما صرلي شم ريحة جرابي… …….