منذ الساعه الرابعة عصرا وحتى الثانية عشر ليلاً كنت مشغولاً مع ابنتي، فهي غاضبة مني لأني لم اكن معها بالعيدفأردت ان اعوّضها اليوم رغم انها لا تسكن معي بسبب ظروف لا داع لذكرها الآن وافرح حين تكون معي. لكن الذي ضايقني حين ذهبت لتشتري الذرة جائتني مرتبكة وتقول شيخ قاللي قولي لأبوك لبسن عبايه انا صرت كبيرة! وابنتي تهزأ به وتقول لي وش دخلوه؟
بنتي ياجماعة راحت لرابع ابتدائي لكن يبدو ان المطوع بيدوفيلي.. هل يجب ان اغطي وجه ابنتي الجميلة كي احميها من البيدوفيلي المغتصب المجرم الذي لم يتحمل طقلة فكم بالحري بإمرأة كبيرة!
الصورة لمطاوع يعترض طريق طالبات مدرسة
مواضيع ذات صلة: هيئة محايل عسير تمنع النساء من المكتبات