د. عبد الرزاق عيد
اسرائيل أوصلت العرب عبر (مهابيل طهران ) إلى حد إعلان ( شكرا إسرائيل)، كقوة محررة للعرب المسلمين وللأغلبية الدينة ( السنية ) والعربية المسيحيين ، من الهيمنة الفارسية الإيرانية المزدكية ،القائمة غلى المذهبية الشيعية (الولايتية المعصومة خمينيا وأسديا) ، هذا التحالف المذهبي الطائفي (الحثالي الأسدي –الحزب اللاتي اللبناني-والأيات الشيطانية والملتية )، عبر حصان طروادة ( حزب اللات الشيطاني) الذي هو ( المعبر(القوادي ) للجميع خمينيا وأسديا لاختراق الشرف العربي )، حيث تتوارد الأخبار من حلب أن هذه المدينة تحولت إلى مبغى مقدس (لدعارة نكاح المتعة المقدسة ) ، و إن كنا نحن شخصيا من الكاسبين من هذا المعبر(الحرب اللاتي)، كعسكيرين الزاميين اجباريا في الجيش الأسدي الموروث نواة تأسيسه من جيش الشرق الفرنسي المتقاعدين اليوم في فرنسا منذ ما بعد الاستقلال وهم ممنوحون الجنسية الفرنسية …
جيث كانت (الممانعة) اللبنانية، حولت مهماتنا إلى (مماتعة) في بعلبك ، وكنا نحن الشباب صغار العسكريين غير المتطوعين في الجيش الأسدي ( قوات الردع – عفا الله عنا-) كنا مستفيدين من هذاالمعبر- المنبر التبشيري التشيعي) وكنا شبابا متحمسين جدا لهذا ( الحلال الممتع السعيد ، ولم يكن علينا سوى أن نشنع أمامهم على تعصب مشايح السنة ( المتطرفين الإرهابيين ) وننعى على عمر بن الخطاب تشدده في منع ( جنس المتعة الشرعي !) ، وذلك رغم تربيتنا الدينية والأخلاقية في بيوتنا التي تجل ابن الخطاب ، وكان ذلك نوددا للشيعة اللبنانيين غير العرب، وذلك ليحسن لنا الملالي أنواع ( أصناف المتع الحسية والإمتاع الرباني وثوابه … ) !!!!
اليوم إسرائيل ترفض بالنيابة عن الحس الوطني المفترض لبيت الأسد أي وجود لإيران، وحزب االله في سوريا ولو على بعد مئة كيلو متر عن حدودها ، ومعمى هذا فإن إسرائيل قد تضطر إلى خوض اشتباكات عسكرية مع الجيش الإيراني والجبش الأسدي دفاعا عن الاستعمار الإيراني – الأسدي – الطائفي لسوريا، ه هذاالاستعمار الذي ذبح من الشعب السوري عشرات أضعاف ما قدمه الشعب السوري في مواحهاته العسكرية وليس الشعبية والأهلية المدنية+ مع إسرائيل حتى الآن …
خروج ايران من سوريا ايذان بخروج ( استعمارالدعارة ( العدمانبة الروسية المتعلمنة ودعارة الوثنية الإيرانية المتأسلمة، ومعبرها حصان القوادة اللبنانية الإيرانية حزب اللات المتأيرن ….