يعتقد المسلمون بأن الله خلق سبع سموات طباقا، وأنه خلق من الأرض مثلهن، تتوسع الأحاديث في المسافات بين كل سماء والتي تليها وبين الأرضين السبع ثم تعطينا أسماء السموات، ويقول الإعجازيون إن القرآن والحديث يحتويان إعجازا علميا في تقسيمهما العلمي للسموات إلى سبع وللأرضين إلى سبع، فهل حقا توجد سبع سموات وسبع أرضين؟ ومن أين أخذ القرآن فكرة السموات السبع والأرضين السبع؟ برنامج سؤال جريء تقديم الأخ رشيد
المسلمون لا يعتقدون بأن الله خلق سبع سماوات ومن الارض مثلهن. المسلمون يؤمنون بذلك والآية 15 من سورة نوح تدل على أن الانسان يستطيع أن يرى سبع سماوات (ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقاً). ولكن السؤال هو من هم الناس المقصويين في الآية بالقدرة على رؤية السبع سماوات؟ هل هم شعوب القرن السابع أم شعوب القرن 21 أم شعوب المستقبل؟ ….شعوب القرن السابع لم تستطع أن تفهم معنى الإعجاز في خلق البنان في الأيات 3-4 من سورة القيامة (أيحسب الانسان ألن نجمع عظامه، بلا قادرين على أن نسوى بنانه)، كان على البشرية ان تنتظر 1300 سنة حتى تكتشف اوروبا في القرن 19 أن لكل انسان بصمة أصابع مميزة لا تتكرر حتى بين التوائم. الله يخاطب الملحدين بأن الإعجاز ليس في جمع عظامهم بعد موتهم بل في إعادة بصمات الاصابع لعشرات ان لم يكن المئات من المليارات من الناس
السيد بدر أنصحك بمراجعة طبيب نفسي ما علاقة بصمة الاصابع باية محمد
السيد جابر ما علاقة الطب النفسي بالديانات السماوية؟ ألايات في القرآن تُسمى آيات الله ولا تُسمى أيات محمد، ثم كيف عرف محمد النبي الامي الذي لا يقرأ ولا يكتب أن الإعجاز في إعادة خلق الانسان ليس في جمع مليارات العظام المشتتة في الارض بل في إعادة تسوية البنان أي الاطراف أي الاصابع. ما هو الاعجاز الموجود في أصابع الانسان؟ راجع طبيبك النفسي لعلك تجد عنده الاجابة
السيد بدر . أنتم المسلمون مهووسون بالإعجاز العلمي للقران اي اعجاز يا اخي بكتاب مليء بالاخطاء اللغوية وآيات منسوفة وكلام مبهم وقصص مثيرة للجدل وأساطير . موضوع القيامة مذكور في الإنجيل وقيامة المسيح اكبر دليل على ذلك ما سر الإعجاز في ذلك ولهذا انصحكم بمراجعة طبيب نفسي لانه ليس هنالك شخص عاقل يصدق هذه الخرافات
السيد جابر . نحن نتحدث عن إعجازات في القرآن يكتشفها العلماء تباعاً في الماضي والحاضر والمستقبل . لا يُمكن للعلماء أن يثبتوا أن خرافة قيامة المسيح قد وقعت خصوصاً مع وجود الآيات الخرافية في الأناجبل مثل تيموثي 3:16 التي تجيز إعادة كتابة وتعديل وتصحيح الأناجبل . أنا لا أنصحك بأي شئ لأن العمى لديك ليس في البصر بل هو عمى القلب (أفلم يسيروا في الارض تكون لهم قلوب يعقلون بها أو أذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) الحج:46 . القلب ليس مجرد مضخة كما تقول كتب الطب ، هناك أكثر من 40 ألف خلية عصبية قلبية لا تزال مجهولة للعلماء الذين وجدوا أن القلب يفكر ويعقل ويفهم ويدرك وهو مسؤول عن توجيه الدماغ والجسد
الله اكبر القران يكشف ان القلب يفكر وهو يسير الدماغ هل لك ان تدلني من أين حصلت على هذه المعلومة عدا كتاب محمد. أرجو ان تبقوا في جهلكم يضحك عليكم العالم لقد اصبحتم أسفل الامم . سؤالي هل لا زلتم تشربون بول البعير لكي تشفوا من الأمراض أليس هذا ما يدعو به نبيكم
أنا عالم وباحث ومطلع على الابحاث والاكتشافات الطبية والتقنية والهندسية والفلكية وغيرها . لا يوجد في القرآن اي شئ مما تدعيه عن شرب بول البعير ، ووقتي كعالم وباحث ومثقف لا يسمح لي بالإنزلاق الى مستوى من الانحطاط العلمي والعقلي الذي يعتقد أن المسيح قد قام من قبره بعد أن ٌُصلب ومات
وانا أيضا طبيب وحاصل على اعلى شهادة في الطب شهادة البورد الامريكي واعرف ان الدماغ هو المتحكم ببقية أعضاء الجسم فهو يعطي إلايعاز الى اي عضو فمثلاعندما تخاف او تتألم وقلبك يدق سريعا فالدماغ يعطي إيعاز الى القلب لتحفيز الاعصاب وإفراز هورمونات تؤدي الى تسريع نبضات القلب القلب لا يفهم ويدرك كما تدعي يا عزيزي . اما مسئلة المسيح قام من قبره فانتم المسلمون تعترفون بيوم القيامة فإذا كان جميع الأموات تقوم في الآخرة فما المانع ان يقوم المسيح . وإذا أخذت الموضوع من الجانب العلمي فالعلم والدين لا يتفقان في كثير من الأشياء فأنتم ونحن نقول ان الله قادر على كل شيء أليس كذلك وإلا كيف سافر نبيك من مكة الى القدس بليلة واحدة والى السماء في ذلك الوقت هل الله أرسل له ديسكفري او جالنجر.سلام
القلب يفهم ويدرك ما هو خارج نطاق العمليات الميكانيكية\الفيزيائية التي يقوم بها الدماغ للإشراف على الجسم الفيزيائي من تنفس ونبض وهرمونات وخلافه ، ولهذا يُقال أن القلب يحب ويعشق ولا يُقال أن الدماغ يحب ويعشق . راجع قصص من تم لهم زراعة قلب لتجد كيف حدث لهم تغير في الشخصية والفكر والسلوك بل وانتقل إليهم أجزاء من ذاكرة الموتى أصحاب القلوب المتبرعين . إذا كان القلب لا يفهم ولا يدرك كما تدعي إذن كيف انتقلت المشاعر والأحاسيس والذاكرة من المتبرع بقلبه الى المتبرع إليه؟….إعتراف المسلمين بيوم القيامة لا يعني أن المسيح قد قام من قبره فالقرآن تحدث عن معجزات المسيح ولكنه لم يذكر شيئاً عن قيامته المزعومة . لا يمكن للدماغ وحده عن طريق العلم الفيزيائي أن يستوعب كيف شق موسى بعصاه البحر وكيف عاش يونس في بطن الحوت وكيف تحدث سليمان مع الهدهد وفهم لغة النمل وكيف تحدث المسيح في المهد وشفى الأبرص والأعمى وكيف إنتقل محمد من مكة الى القدس الى السماء ثم عاد الى مكة في ليلة واحدة ؟ لا بد للدماغ والقلب أن يعملا سوياً لإدراك وفهم معجزات الله
السيد بدر نعم هناك دراسات وابحاث عن موضوع القلب وما نتج عنها كلها نظريات وليست حقائق ثابتة . اما ان تعزو ما قال نبيك عن القلب بمعجزة غير صحيح إطلاقا فَلَو تقراء شعر المعلقات تجد كثير من الشعراء ذكروا ان القلب يدرك ويفهم امرؤ القيس يقول في معلقته أغرك مني ان حبك قاتلي وأنك مهما تآمري القلب يفعل هل نقول ما قال امرؤ القيس معجزة حتى المسيح قال طوبى لأنقياء القلب وهناك احاديث في التوراة أيضا لا اذكرها الان تتكلم عن القلب كشخص ثاني فليس نبيك اول من ذكر. مشكلتكم أنتم الاسلاميون تبحثون عن اي ثقب لتدخلوا منه ان قرانكم معجزة وكل مرة تسقطون فيها اقرأ مقالة الأخطاء اللغوية في القران في هذا العدد من مفكر حر هل يرضى إلهك ان ينزل كتابه بهذه الأخطاء لا تقل لي ان الكتاب دونه البشر وقابل للخطء فَلَو كان صحيحا من الله لكان اوحى الى كاتبه بتدوينه بصورة صحيحة
أنت تناقض نفسك يا سيد جابر!…أنت قلت “القلب لا يفهم ويدرك” ثم عدت مرة اخرى لتقول أن القلب يفهم ويدرك واستدللت على ذلك بما جاء في شعر المعلقات وما قالة المسيح وأحاديث التوراة. هذا التذبذب وعدم الثبات على المبدأ يؤكد إستحالة الحوار العقلاني العلمي مع الصليبيين الذين يزعمون أن المسيح قام من قبره بعد أن مات. المسلمون لا يحتاجون للبحث عن أي ثقب لإثبات أن الشمس تُشرق من المشرق. أنت بعقلك المتذبذب وغبر الثابت على مبدأ ترى الابداع اللغوي في القرآن عبارة عن أخطاء، نزول الوحي إنتهى بوفاة الرسول محمد والله لا يرسل الوحي إلا الى الأنبياء والرسل، الله لم يقل أنه سيرسل الوحي الى من قام بتدويين وكتابة القرآن المحفوظ في الصدور. لولا وجود ما يُهيأ لك أنها أخطاء لغوية ومعرفية في القرآن لما استطاع المسلمين التعرف على أعداء الله ورسوله مثل السيد جابر (يُضل به كثيراً ويهدي به كثيراً وما يُضل به إلا الفاسقين) البقرة:26….كيف استطاع الألوف من المسلمين حفظ القرآن كاملاً في الصدور في حين لا يوجد مسيحي أو يهودي واحد على سطح الارض يحفظ الاناجيل أو التوراة؟؟؟ وكيف يمكن لإنسان أن يحفظ 250 نسخة مختلفة للأناجيل وغير معروفة أسماء من قام بترجمتها من لغة المسيح الآرامية الى اللاتينية ، والنسخة التي يقرأ منها السيد جابر مترجمة من اللاتينية الى الانجليزية والعربية. هل رأيتم مقدار الكارثة التي يعيش فيها المسيحيين؟
أين التناقض يا سيد بدر أين الجملة التي تقول أني قلت فيها ان القلب يفهم ويدرك. أني افند ما تدعي ان القران اول ما جاء بمعجزة القلب يفهم ويدرك .منذ آلاف السنين كان الناس يتحدثون عن العاطفة والإدراك في القلب وجئت لك بأمثلة قبل ما كتبه نبيك في كتابه سيّء الصيط . الا تلاحظ محمد كيف يعتدي على البشرية. منافقين، فاسقين كافرين اصحاب القردة والخنازير ضرب الرقاب وعشرات الصفات التي لا يمكن ان تصدر مطلقا من اله خلق البشرية جمعاء. وبرأي يجب على الامم المتحدة وجمعيات حقوق الانسان محاسبة الكاتب اما ما تدعي حفظ القران فأنتم كالببغاوات تحفضون فقط من دون فهم وادراك قل لي بربك ماذا يفهم الباكستاني والأفغاني من القران عند حفظه أنتم كمن تتمسك بالقشور وتتركون اللب اما نحن فنقرأ الإنجيل ونحفظ المئات من أقوال المسيح له المجد والتي لا يمكن اي كائن على هذه الارض ان يطعن بها بضمنهم أنتم المسلمون. ابحث في الانترنت ولاحظ كم مليار يتهمكم بالجهل والعنف