هل أنت أحمق بما يكفي لتكون واعظاً ؟؟!.
تجاربك، خبراتك، وقناعاتك، هي عيدان أسنانك أنت، فلا تخرجها من فمك لتقدمها لي كهدية !!
لا يوجد في هذه الدنيا أغبى، ولا أوقح، ولا أتفه، من الواعظ.
” بعضهم افترش الرصيف الإفتراضي الأزرق ليعمل واعظاً بدوامٍ كامل ! “
بئس هذا الصنف من الكائنات المعطوبة.
أدهم عامر Adham Amer