هادي اللي وقف في بابا عمرو مع ابطال حمص ، و نقل احتلال جرذان الضاحية بشكل مباشر من القصير ، و تنقّل من جبهة الى جبهة ليوصل الى العالم مأساة الشعب السوري ..
و رائد اللي أمتعنا و أدهشنا و فاجأ العالم بموهبة فرزاتية فريدة ، و صوّر الثورة بأجمل صورها ..
هالشبين تليق بهم طاولة جنيف في نهاية هالشهر ، لا معتقلات الموت عند الظلاميين…
…………………….
ما شفنا و لا حضرنا اللي صار بكربلاء ، بس شفنا بعيوننا اللي صار بمضايا..
يا ويلكم..