من كل دول المنطقة المستفيد الاول هي تركيا …تشحد على “اللاجئين” …تستفاد من اليد العاملة المهجرة بارخص الاثمان ….تستفاد من الصناعات اليدوية التراثية السورية المهجرة ….حركت مناطقها الحدودية الميتة اقتصاديا ….وحركت العقارات …..
–
-ودخل رؤوس أموال جديدة اليها من تجار سوريين وصناعيين ….ازدياد تصدير بضائعها بعد سرقة مصانع حلب ….توفير ثمن مصانع بالملايين الدوﻻرات وشراءها منهوبة ب عشرات الالاف …
–
نهب وسرقة القمح السوري المخزن …سرقة القطن السوري ….سرقة زيت الزيتون السوري بأسعار بخسة وبيعه على اساس تركي بخمس اضعاف سعره
ستدفع تركيا ثمن خيانتها للعرب وخصوصاً ما فعلته في سوريا والعراق. في الوقت الذي كانت فيه تركيا تبتز أوروبا للحصول على أموال لإقامة مخيمات للسوريين، كانت المصانع السورية يتم تفكيكها ونقلها الى تركيا وكانت داعش تنقل البترول السوري على صهاريج الى تركيا. أما بترول العراق فيتم نقله بالأنابيب من كردستان الى ميناء جيهان في تركيا ومن هناك يُنقل على ظهر السفن الى إسرائيل