– القراءة هي ذاكرة الإنسان، والإنسان هو ذاكرة القراءة، ولذلك فإن هذا الإنسان لم يجد طريقاً إلى كماله، إلا بعد أن تعلّم كيف يقرأ.
* * *
– القراءة هي أهم مصادر المعرفة، ومهما بلغ الإنسان من تطور وتقنية لتلقي المعرفة، فإنه لا يستغني عن القراءة، فثمة معرفة لا تتحقق إلا عبر الكلمة مهما تقدّم الزمن.
* * *
– يبني الإنسان ذاته وثقافته عن طريق القراءة، فهي تقدّم له الكثير، وعليها أن تكون قراءة منتقاة.
* * *
– إن كنوز العالم تعجز أن تهبك سنة واحدة، ولكن ثمة كتب تقرأها تهبك خمسين سنة من الحياة، في خمس ساعات قراءة.
* * *
– إنسان لا يقرأ هو إنسان به نقص مهما كان موقعه الاجتماعي.
د. ريمة عبد الإله الخاني
من بحث: الأدب والعلاقات الوثيقة مع العلوم الإنسانية