في مناظرة بين الباحث الإسلامي حامد عبد الصمد, ومتدينة مسلمة على قناة تلفزيونية ألمانية, وباللغة الألمانية اتي يجيدانها حيث يعيش الاثنان هناك ولديهما جنسيتها, فضح عبد الصمد نفاق المسلمين, الذين تظاهروا بعشرات الآلاف وتم قتل المئات من أجل رسوم كاريكاتورية, ولكنهم لم يكن لهم ردة فعل واحدة للقتل والذبح والاعتصاب والسبي لداعش تحت راية الاسلام!!! وقال بالنسبة للمسلم لايهم من الضحية, وإنما من هو الجاني؟ فإذا كان الجاني مسلما لا يكون هناك ردة فعل!! اما اذا كان غير مسلم فيثورون.
١: المؤسف إنها الحقيقة الساطعة التي يتغاضى عنها ملايين المسلمين المنافقين ، والذين هم حقيقة إخوان للشياطين ، عملا بالمقولة { الساكت عن الحق شيطان أخرس } ؟
٢: ولهذا السبب ولأسباب أخرى كثيرة سيفقدون تعاطف من في الشرق والغرب ، وعندها ستلاحقهم الكوارث بلا هوادة وعندها على أنفسها تكون قد جنت أمة إقرأ ؟
٣: وأخيراً …؟
أتوقع نهاية المسلمين ستبدأ من الهند والصين خاصة ، لان ليس في شرائعهم مبدأ التسامح والغفران كما لدى من في الغرب ، والامر ليس ببعيد أبداً في أن تشتعل في الغد الحرب ، سلام ؟
والله لا عاب حلكك اخ حامد كل المسلمين يعرفون حقيقة الاسلام ولكنهم ينكرون لأنهم دجالون