كشفت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، نقلاً عن رئيس مؤسسة التفاهم العرقي في نيويورك، الحاخام اليهودي “مارك شناير”أن ملك البحرين “حمد بن عيسى آل خليفة” قال أمامه في القصر الملكي في العاصمة المنامة: ” أن إسرائيل قادرة على الدفاع ليس عن نفسها فحسب بل عن أصوات الاعتدال والدول العربية المعتدلة في المنطقة … وأن توازن القوى في الشرق الأوسط بين معتدلين ومتطرفين يستند إلى إسرائيل .. و أن دول الخليج تدرك الآن أن إسرائيل هي حليف ضد إيران وقادرة على إرساء الاستقرار في المنطقة ودعم الدول المعتدلة … وندعو لتوسيع مواجهة حزب الله قدر الإمكان في العالم العربي وأن الجامعة العربية يجب أن تتبنى موقف تصنيفه منظمة إرهابية .. وان مسألة بدء بعض الدول العربية فتح قنوات دبلوماسية مع إسرائيل هي مسألة وقت فقط» … وأن العداوة المشتركة التي تكنها الدول الخليجية وإسرائيل تجاه حزب الله ورعاته الإيرانيين يجب أن تُستغل كفرصة لإنشاء تحالف مع هذه البلدان التي كانت معادية في السابق للدولة اليهودية”.الصورة ارشيفية لملك البحرين يزور بوتين الذي يهديه حصان
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: سبحان مغير القلوب والنفوس ؟
٢: وماذا لو سبقتكم إيران وسوريا في تحالفها مع إسرائيل ، خاصة وهى مدركة أن حربها مع إسرائيل تعني نهايتها ، لذا عداوتها معها تبقى مجرد كلام وذر رماد في العيون ، خاصة بعدما ادركت أن حرب حزب الله معها كان الكفر بعينه ، والسؤال عندها أين الهرب ؟
٣: وأخيراً …؟
هل سيستطيع السيسي أو البشير المحكوم عليه بالإعدام من الجنائية الدولية ونصف شعبه من إنفاذ أل سعود وبقية أمراء الخليج ، خاصة بعد قرار القوى الكبرى الثلاث أمريكا وروسيا والصين طلاقهم بالثلاث وتقسيم ممتلكاتهم ، خاصة وهم مدركون أن تحالفهم مع الحاج أردوغان كتحالفهم مع الشيطان ، ألله لا شماته فالذي يعمل بيدة ألله يزيدة ، سلام ؟