مسار التاريخ القريب يعيد نفسه , بالامس كان شاه ايران حليف مكشوف للغرب ينفذ ارادته في منطقة الخليج العربي , وقد منحه الغربيون امتيازات كثيرة على حساب العرب , فقد تأمرت بريطانيا مع الشاه بخديعة الشيخ خزعل امير اقليم عربستان واختطافه وتسهيل مهمة الشاه لكي يحتل عرب ستان عام 1924 . كما سهلت الولايات المتحدة للشاه لاحتلال الجزر العربية الثلاث التابعة لدولة الامارات العربية عام 1971 .
اليوم ورغم المظاهر الكاذبة التي يتشدق بها نظام الملالي بعدائه للغرب والولايات المتحدة الا ان التناغم بين الطرفين قائم على قدم وساق , ابتدأ بالتنسيق في احتلال افغانستان 2001 , ومن ثم احتلال العراق 2003 . وقد كان الثمن هو ضمان سيطرة الولايات المتحدة على نفط العراق , مقابل السماح لايران السيطرة على العراق سياسيا واقتصاديا وفكريا , وقد تمت الصفقة كما هو الاتفاق بين الطرفين .
وتثمينا للدور الايراني في افغانستان والعراق فقد سمحت لنظام الملالي بالتمدد في سوريه ولبنان اليمن , وصار دعاة نظام الملالي يتباهون بانهم اسياد البحر المتوسط والبحر الاحمر . هذا الدور التوسعي الامبراطوري الجديد ما كان لولا الصمت الغربي على سلوك ملالي ايران هذا , ولنقل رضى الغرب عن هذا الدور, لانه دور عجز الغربيون والصهاينة ان ينفذوه لوحدهم , والمتمثل في اشعال نار الفتنة بين العرب طائفيا ودينيا وعرقيا . كما ان هذا الدور وفر فرصة جديدة للعودة الى الاستعمار الجديد للمنطقة . وحسب رواية كيسنجر الاخيرة ان امريكا ستدخل الحرب العالمية الثالثة ضد روسيا والصين وايران , وطريق هذه الحرب هو احتلال سبعة دول عربية نفطية , لانه من يسيطر على النفط يمكنه التحكم بمصير العالم .ومع ذلك نجد دول الغرب تدلل نظام الملالي وخاصة في المفاوضات حول البرنامج النووي الايراني , وغم التهديدات المتكررة فان الجولة الاخيرة من مفاوضات الغرب مع ايران منحت نظام الملالي فرصة جديدة مدتها سبعة اشهر لاختبار نوايا نظام الملالي وكأن الغرب لم يختبر هذا النظام المخادع طيلة السنوات الماضية .
وقد اكدت السيدة مريم رجوي أن استمرار ماراثون المفاوضات منذ 12 عاما مع هذا النظام دون اتباع سياسة صارمة وتشديد العقوبات عليه ، يمثل الدخول في نفق لا نهاية له الا القنبلة النووية. وهذا تكرار للسياسات والأخطاء نفسها التي قربت الملالي الى هذا الحد من القنبلة مما يشكل تهديدا داهما وخطيرا للسلام والأمن الاقليمي والعالمي.
وأضافت السيدة رجوي: النظام الحاكم في ايران وبسبب الأزمات التي تحدق به داخليا وخشية مغبة التخلي عن القنبلة النووية يتنصل كلما أمكن – واتباعا للحدود الحمراء المرسومة من قبل الخامنئي – من توقيع أي اتفاق شامل يغلق الباب على وصوله الى القنبلة النووية. كون القنبلة والهيمنة على العراق تشكلان الحاجة الحيوية لعراب داعش والمصرف المركزي للإرهاب الدولي. ان منح فرصة 7 شهور لهذا النظام من شأنه اعطاء المزيد من الفرص لصناعة القنبلة ولا يبشر بأي ضمان ولا يوعد خيرا.
الارهاب في الداخل ..
مقابل هذا التوسع الامبراطوري في الخارج فان هذا النظام يتبع سياسة الارهاب ضد المواطنين وخاصة الذين لديهم راي مخالف لولاية الفقيه , وقد بدى هذا واضحا في سلسلة الاعدامات التي تنفذ بين فترة واخرى في شوارع ايران وسجونها المتعددة , وهذا العمل الاجرامي لم يثير الضمير الانساني في الغرب ابدا , في حين يقيم الدنيا عندما ترتكب جريمة بحق كلب او هرة . وقد استعرضت السيدة رجوي في مؤتمر عقد بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان السجل الدامي لنظام ولاية الفقيه والحصاد الأسود لرئيس النظام الذي وصف بالاعتدال الملا روحاني ففي فترة حكمه تم اعدام 1200 شخصا بعضهم لم يحاكم او انه حوكم بتهم ملفقة تحت يافطة الارهاب او معارضة النظام وتهديد امنه . كما لم تسلم الفتيات الايرانيات من شراسة الملالي فقد تم رش وجوههن بالاسيد وطعنهن بالسكاكين في الشوارع بدعاوى باهتة اضافة الى اعدام العديد منهن بتهم كيدية .
وقالت السيده رجوي انه طيلة ربع قرن مضى لم يبلغ عدد الإعدامات بما بلغ اليه في السنة الاولي من حكم روحاني في إيران. ولم يتعرض اعضاء المعارضة للقتل وللاختطاف بقدر ماوقع عليهم خلال العام نفسه .كما لم تتعرض النساء الإيرانيات لحملات إجرامية معلنة بالقدر الذي تعرضن له خلال هذه الفترة. وشجبت رجوي ممارسات بعض الدول الغربية التي جعلت حقوق الإنسان ضحية لعلاقاتها مع الدكتاتورية الدينية وقالت ان الملالي استغلوا زيارات الوفود الاوروبية لإيران فرصة لهم لتصعيد الإْعدامات هناك.
ولم تسلم المعارضة الايرانية في الخارج من الملاحقة والاغتيال بشتى الوسائل الاجرامية على ايدي رجال فيلق القدس المعروف بمهماته الارهابية خارج ايران , فقد عمل قاسم سليماني ورجال المخابرات الايرانية ( اطلاعات ) على تهديد وملاحقة الاشرفيين في العراق من خلال الاداة العراقية في ولاية حكم المالكي وحكم العبادي الحالي .
لقد تعرض الاشرفيون للاذى النفسي والقتل الجماعي والحصار الاقتصادي والطبي منذ عام 2009 وحتى الان , ومنذ كانوا يعيشون في البيوت التي بنوها باموالهم في مخيم اشرف في محافظة ديالى شرقي بغداد . فقد مارست الاطلاعات حربا نفسية على الاشرفين في ذاك الوقت بنصب مئات السماعات الصوتية حول المخيم لتبث اصواتا طيلة الليل والنهار , كما جلبت عوائل بعض الاشرفيين ممن اغرتهم او اجبرتهم على المجئ الى العراق لمخاطبة ابنائهم واقناعهم بالعودة الى ايران في محاولة لبث اليأس في نفوس الاخرين , ولكن هذه الحرب فشلت امام صلابة الاشرفيين الذين تربوا في مدرسة مجاهدي خلق المعارضة لنظام ولاية الفقيه .
اليوم تعود الاطلاعات لتكرار اللعبة النفسية مستغلة الحصار الشامل على سجن ليبرتي منذ عدة اشهر, حيث يمنع على الاشرفيين الدواء او مراجعة الاطباء وجعلهم يموتون بسبب نقص الادوية , كما يحاصرون في كل مستلزمات الحياة من غذاء وكهرباء في الصيف اللهب والشتاء البارد , كما يعاونهم جنود العبادي اليوم في نصب السماعات الصوتية على سطح المخفر داخل السجن للتاثير على نفسياتهم .
ان ممارسة هذا التعذيب النفسي اضافة الى انتهاك عدد كثير من المعاهدات الدولية بما فيها اتفاقية منع التعذيب، تعتبر انتهاكا صارخا لمذكرة التفاهم الموقعة بين الحكومة العراقية والأمم المتحدة في 25 كانون الأول/ ديسمبر 2011 وكذلك بمثابة تكرار ممارسة التعذيب النفسي على السكان .
ان المقاومة الايرانية اذ تذكر بتعهدات أمريكا والأمم المتحدة المتكررة والخطية بشأن حماية سكان ليبرتي تحذر من النوايا الشريرة للمخابرات وقوة القدس وسفارة النظام الايراني في بغداد وتطالب بالحيلولة دون أي تحرك من قبل النظام الايراني وعملائه ومأجوريه ضد سكان ليبرتي تحت أي مسمى كان.
ونظرا الى مخططات نظام الملالي لاستغلال المؤسسات الدولية لممارسة التعذيب النفسي بحق سكان ليبرتي تحت عنوان عوائل السكان، فان المجلس الوطني للمقاومة الايرانية وسكان ليبرتي وممثليهم ومثلما أعلنوا مرات عديدة في عهد كوبلر فهم معذورون من أي لقاء وتعاون مع أي طرف يفتح الطريق أمام النظام الايراني في ملف مجاهدي خلق وسكان ليبرتي. ان اشراك النظام الايراني في ملف سكان ليبرتي أعضاء منظمة مجاهدي خلق الايرانية حيث يعرض أمن وسلامتهم وسلامة عوائلهم للخطر ما هو الا تحرك اجرامي .
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **