جن جنون ساسة الغرب و الشرق و محلليهم و محاليلهم و ممحوليهم على الإجراءات التعسفية اللاديمقراطية اللي عم يقوم فيها اردوغان بحق الانقلابيين النعّومين الشطّورين الامّورين الأخيار ، و بدأو عزف لحن التنديد و إنشاد أنشودة القلق و رسم لوحة الأرق على مآلات الأمور في تركيا ، و اللوم بأقسى عبارات اللوم على الحكومة التركية اللي ذهبت بعيداً في معاقبة من أراد اعادة تركيا الى مصاف الدول القيقيّة و السيسيّة..
بحب ذكركون يا اصحاب العيون الزرقاء ، انّو السيسي الانقلابي اللي فتحتوا باب الاليزية بوجهو، و مدّيتولوا السجاد الأحمر على عتبة الباب الأبيض ، ما زال في دولته البوليسية الانقلابية عشرات الاف المصريين و على رأسهم رئيسهم قابعون في السجون بتهم لا تتعدى بأعظمها التعامل مع دولة عربية شقيقة ، و ما شفت أحاسيسكون ومشاعيركم و خوفكم على الديمقراطية في مصر تحّركت…
عالم قذر و منافق و توتا توتا .. و هيدا زمن اخو ………