مجموعة فكاهات تعكس نوع العلاقات

مجموعة فكاهات تعكس نوع العلاقاتmmt

لاشك من ان النكتة والفكاهة تعكس مافي القلب من حب ، او تندر ، او استفهام …

ذهب شخص لمقابلة البابا ، وبدء الحديث معه …

فقال سيادة المحترم … انا طباخ وأبي طباخ وجدي طباخ وجد جدي طباخ ، فنحن عائلة طباخين منذ سنين طويلة …!.

فرد عليه البابا … كيف استطيع خدمتك …؟.

فرد الطباخ … يا سيدي هنالك فاتورة عشاء منذ الفين سنة لم تدفع ، فهل تأمر بصرفها (( العشاء الرباني )) …!.

شخص وجد له مصباح سحري ، فقال لخادم المصباح نفذ طلباتي …؟.

فرد عليه خادم المصباح … ولكن بشرط …!. كل طلب لك يقابله لجارك اثنين …!.

فقال له … سيارة وهكذا أصح لصديقه او جاره سيارتين …

قال بيت … حصل جاره على بيتين …

فقال هذا الشخص … ولكنني لا احب جاري ففكر …!. وطلب من صاحب المصباح فقال شيل لي بيضة ..؟.

توفيت زوجة أحدهم في فلسطين … وعندما أراد دفنها قالوا له هنا (( 1000 ))بألف دولار ، وإذا رجعت بها الى بيروت تكون (( 100000 )) مائة الف دولار .

فحملها وذهب بها الى لبنان لدفنها …

فقالوا له لماذا فعلت ذلك ، ولم تدفنها في فلسطين حيث هناك أرخص …؟.

فقال هنا توفى شخص قبل (( 2000 )) سنة ، ورجع الى الحياة ، وقام من القبر …!.

حصل شخصا على مصباح سحري …؟.

وخرج خادم المصباح فقال له شبيك لبيك …

فرد عليه قائلا … اريد قصرا …؟.

فقال له خادم المصباح … ولكن كل شيئا تحصل عليه (( 10 )) عشرة مرات ، او عشرة أمثاله لزوجتك …!.

وهكذا طلب سيارة ، وبعدها بيت ، ومال وهنا لم يستطيع تحمل ذلك ..؟.

فقال لخادم المصباح … الرجاء اعمل لي سكتة قلبية خفيفة جداً … ها ها ها …

‎هيثم هاشم – مفكر حر؟‎

About هيثم هاشم

ولد في العراق عام 1954 خريج علوم سياسية عمل كمدير لعدة شركات و مشاريع في العالم العربي مهتم بالفكر الانساني والشأن العربي و ازالة الوهم و الفهم الخاطئ و المقصود ضد الثقافة العربية و الاسلامية. يعتمد اسلوب المزج بين المعطيات التراثية و التطرق المرح للتأمل في السياق و اضهار المعاني الكامنة . يرى ان التراث و الفكر الانساني هو نهر متواصل و ان شعوب منطقتنا لها اثار و ا ضحة ولكنها مغيبة و مشوهة و يسعى لمعالجة هذا التمييز بتناول الصور من نواحي متعددة لرسم الصورة النهائية التي هي حالة مستمرة. يهدف الى تنوير الفكر و العقول من خلال دعوتهم الى ساحة النقاش ولاكن في نفس الوقت يحقنهم بجرعات من الارث الجميل الذي نسوه . تحياتي لك وشكرا تحياتي الى كل من يحب العراق العظيم والسلام عليكم
This entry was posted in الأدب والفن, كاريكاتور. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.