لانعرف مدى دقّة الكلام المنسوب إلى سهير أتاسي، والكلام:”سأدخل على ظهر أول دبابة فرنسية، وسأكون أول رئيسة لمجلس انتقالي، هكذا وعدني ماكرون وانا أثق بكلامه”.
مانسيت أتاسي ان تقوله:”حتى اللحظة لم اخلع بيجامتي استعداداً لإسقاط النظام”، وكان ماهر الأسد قد هدّد بخلع بيجامته لإسقاط انتفاضات الناس وغليانهم بل وثورتهم، وحسب علمنا معارضة اتاسي، خرجت من بطن النظام فلغتهما من أمّ واحدة، وكليهما يستخدم دكّة بيجامته في رسم مصير سوريا.
– نحن أهالي سوريا في الوطن والمهجر، ليس لنا أن نصدّق قوّة وفعل وتأثير من لا يخلع بيجامته بمن فيهم المخلّص المُنتظر ترامب.
الكارثة أن يخلع هيثم المالح بيجامته.. لو حدث وخلعها لابد سيفيض على الجماهير بنعمته.
ما من دراما تشويق تساوي خلع البيجامات أم دكّة.