م1966 يحمل إجازة في هندسة الإلكترون (وقد لايحمل…) عمله الحاليعضو في مجلس الشعب أعمال حرة تجارية , سياحية , فنية , تسويق و اتصال… إذا أحب احد المواطنين بالتحدث مع السيد حمشو شخصياً حتى يأخذ دورة تدريبية اطلاعية مكثفة ” كيف تصبح تاجراً مميزاً – كيف تصبح ليونيراً “عليك الاتصال على هاتف المكتب 011- 2312270 أو على هاتفه النقال الخاص 094 – 223344
السيد حمشو مولود من أسرة فقيرة أو نعتبرها من ذوي “الدخل المحدود” والده من عائلة دمشقية يعمل موظف في وزارة التربية ” أمين مستودع ” والدته من عائلة فقيرة من منطقة الساحل من قرى التابعة ” القرداحة”
أما بداياته مهندس الكترونيات في إحدى مؤسسات الدولة وكان أحد أصدقائه في الجامعة “مضر إبراهيم حويجة” حيث عمل معه في مؤسسته الخاصة ومكتبه الكائن في شارع الحمراء “مؤسسة تعنى بأجهزة الحواسب”, حيث أصبح حمشو مدير أعمال “مضر إبراهيم حويجة”,
وبعدها تم تأسيس مكتب ثاني بشارع بغداد لمعدات الاتصالات “أجهزة اتصالات ومقاسم “…
حيث اشتهر حمشو بصفقته الشهيرة التي كانت تحت غطاء ومباركة من قبل ” اللواء إبراهيم حويجة مدير إدارة المخابرات الجوية ” وهي تسمى المناقصة الخفية لبيع أجهزة اتصالات إلى قيادة القوى الجوية والدفاع الجوي التابعة “لوزارة الدفاع”, حيث تم وقتها رفضها من قبل إدارة “أدارة الإمداد الجوي ” التابعة ” للقوى الجوية ” والتي كان يرأسها ” اللواء مشهور عودة “وتم تقديم عقود خارجية وداخلية ولكن العقود ” ألغيت ” وفضت مرتين كون العرض المقدم من قبل حمشو كان مرفوض فيتم إيقاف هذه العروض امنياً وتم بيع هذه الأجهزة والمقاسم بدون مناقصة مباشرة للقوى الجوية بعد نقل “اللواء مشهور عودة من إدارة الإمداد الجوي إلى إدارة تأمين الجيش ” التابعة مباشرة إلى رئيس الأركان ” خارج ملاك القوى الجوية “.
اشتهر حمشو بهذه المناقصة “عفواً الصفقة ” خلال حركاته التجارية والتي كانت مسيرة ومدعومة من قبل معلميه الحقيقيين “آل حويجة” .
استطاع التعرف على عمار ساعاتي “صديق ماهر الأسد, ويشغل الآن رئيس الاتحاد الوطني لطلبة سوريا وعضو مجلس الشعب” بإحدى جلساته في فندق الشيراتون المقهى الصيفي ” النيرابين ” يسمونه صالون الزوات ورواده من رجال الصفقات السرية بسوريا, حيث قدمه “مضر إبراهيم حويجة” على انه رجل أعمال “نشيط ومرموق” ( كلمة نشيط أي معناها كريم يده مفتوحة إلى من يحب أن يتعامل معه ) وليس خز مشتي أو زلمة ” إبراهيم حويجة ” وتوطدت علاقاته مع عمار ساعاتي حيث بادره عمار بتقديمه إلى “غسان بلال” ( مدير مكتب الأمن بالفرقة الرابعة التابعة إلى ماهر الأسد عملياً وهو يده اليمنى لماهر، وهذا المكتب مشرف على بعض دوائر الدولة, وهو مكتب امني خاص بماهر الأسد, وموقعه طريق لبنان, المكتب السابق لسرايا الدفاع المنحلة بقيادة رفعت الأسد ) .
وقام بتقديمه على انه رجل أعمال وانه سيقدم له خدمات خاصة “للصالة الرياضية” الخاصة لماهر الأسد التي يمارس رياضة الملاكمة والتيكوندو مع عمار ساعتي الذي كان سيقدم مقسم خاص وبعض أجهزة الاتصالات بالصالة كهدية رمزية للصالة طبعا …. الصالة الرياضية تقع قرب القصر الجمهوري “في المالكي” المشرف عليها ” منهل حجيرة “شقيق “شكيب حجيرة ” الحاجب الخاص للرئيس المرحوم حافظ الأسد ومشرف على بيت الرئيس على الخدم والمطبخ .
وبادر محمد حمشو بتقديم هدية إلى غسان بلال ( ابن العميد علي بلال الضابط المتقاعد الذي كان نائب اللواء فوزي غازي مدير إدارة النقل العسكري وشقيقه النقيب محمد بلال ضابط في إدارة المخابرات الجوية “أمن الطائرات” ) مبلغ وقدره “خمسة مليون” ليرة مقابل أن يقدمه لماهر الأسد على انه رجل ” أعمال نشيط ومنفتح ويحب أن يطور أعماله ضمن المعطيات الاقتصادية المتاحة بسوريا ” ….
أما هدية عمار فكانت بسيطة لأنه كان يريد إرضاء غسان وماهر بتقديمه هذا المقسم وأجهزة الاتصالات للصالة الرياضية “عربون محبة للصالة الرياضية” التي يمارس فيها الرياضة مع زميله ماهر الأسد.
قبل لقائه بماهر طلب من غسان بأنه حابب أن يوسع عمله في هذا المجال وخاصة بالاتصالات ولكن رامي موجود في الساحة ولايمكن نافسته فكان طلب حمشو بإنشاء شركات أخرى. ” ووعد غسان بان تكون له نسبة ” …
فقدمه غسان بلال وهو بيت أسرار ماهر الأسد “خاصةً أسراره المالية والأمنية ” (ليالي الملاح الحمراء المشهور بها ماهر حيث معروف عن ماهر بان هديته إلى أي معجبة كانت سيارة أو لوحات رقمية خاصة من القصر الجمهوري) .
سنة 1998 أقدم الرئيس المرحوم حافظ الأسد ” بطلب من بشار وآصف بأن هنالك سيارات موزعة من القصر الجمهوري وعددهم حوالي “60 “سيارة ولوحات رقمية حوالي “100” تم توزيعها بأمر من ماهر الأسد.
هنالك سيارات على ملاك الفرقة الرابعة أيضا تحمل لوحات “عسكرية ” موزعة على أصاحبه من ليالي الملاح الحمراء .
أصدر الرئيس قراراً ” بسحب اللوحات الخاصة والسيارات الممنوحة من ماهر ” …
إحتج ماهر على هذا التصرف مما أدى إلى المشادة الكلامية بينه وبين والده المرحوم…
و أقدم على مهاجمة ” آصف شوكت صهره زوج الدكتورة بشرى الأسد الذي لم يكن يوماً وحتى هذه اللحظة موافقاً على خطف آصف لبشرى والزواج منها في ايطاليا ” أمام والده .
ونتيجةً لذلك أطلق ماهر الأسد النار على صهره آصف شوكت مما أدى إلى إصابته وسفره للخارج للعلاج “مستشفى فال دوكراس في باريس” …!!
وتم إبقاء ” عشرون سيارة ” منحها ماهر الأسد منهم لعائلة دمشقية معروفة حيث تقطن هذه العائلة في المزة فيلات قرب معهد ” إعداد المعلمين” في المزة وبعض السيارات إلى قريبة زوجته وأصدقاء زوجته
تم تقديم غسان لمحمد حمشو على انه رجل أعمال ناجح وطموح وموثوق طبعاً…موثوق هي كلمة عالمية يتداولها زعماء المافيا, لكن في مملكتنا السعيدة لدى آل الأسد هي انه كتوم وخادم ممتاز لسرقاتهم ونهب ثروات البلاد ……..!!
ويمكن يكون منافس آخر لرامي مخلوف الذي أصبح اسمه مردد كثيراً وخاصةً لدى المسؤولين في الدولة فكان التوجه بإيجاد اسم جديد على الساحة الاقتصادية السورية .
وكان أول مشروع بداياته مع ماهر الأسد هو مشروع شركة الاتصالات براق وهي كبائن هاتفية “حصالات”.
مجموعة حمشو للاتصالات الدولية ” مؤسسة تم التوقيع وافتتاحاها منذ فترة قصيرة وخاصة بعد توقيع عقد مع شركة الثريا للاتصالات عبر الأقمار الصناعية فهو أصبح وكليهم الحصري في سوريا.
مؤسسة براق للدعاية والإعلان :رئيس مجلس الإدارة “إعلانات الطرقات الضوئية والالكترونية “.
لجنة الشركات :رئيس لجنة الشركات ” تعنى هذه الشركات بالعلاقات المالية ” البورصة بالخارج وبيع الاسهم والتحويل العملات وتبيضها “
لجنة التخطيط والإنتاج :عضو لجنة التخطيط والإنتاج تعنى بالتخطيط والاستثمارات الخارجية والداخلية ” أي تسهيل أمور أي مستثمر داخل سوريا بنسبة معينة من الأرباح “
*مجموعة حمشو الدولية :رئيس مجلس إدارة مجموعة حمشو الدولية ” نشاط هذه الشركة في دول الخليج ” جبل علي استيراد وتصدير “
*شركة الشرق الأوسط للتسويق – لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات :رئيس مجلس إدارة شركة الشرق الأوسط للتسويق – التكنولوجيا المعلومات والاتصالات
*شركة براق للحصالات :رئيس مجلس إدارة شركة براق للحصالات
*شركة سورية الدولية للإنتاج الفني : رئيس مجلس إدارة شركة سورية *الدولية للإنتاج الفني ” وموقع إخباري شام برس
*شركة شام للدراسات الهندسية والتعهدات :رئيس مجلس إدارة شركة *شام للدراسات الهندسية والتعهدات جبالة الاسمنت ” الشرق الوسط
*شركة جوبيتر للمشاريع السياحية : رئيس مجلس إدارة شركة جوبيتر للمشاريع السياحية “سلسلة مطاعم زاد الخير “
*الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية :عضو مجلس الإدارة الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية ” بيع واستيراد اجهزة الكمبيوتر وقطع الغيار لها “
فساد السيد حمشو حديثاً مع ماهر الأسد
ظهرت في الأشهر القليلة الماضية, قضية جمركية ألغيت بقدرة قادر “إدخال شاشات عرض تلفزيونية – بلازما – بشهادة استيراد على أنها قطع غيار للكمبيوتر شاشات عرض للكمبيوتر”… فيها ضبط جمركي وفيها غرامات مالية باهظة ومحكمة إقتصادية ألغيت كافة الإجراءات.
بيع حوالي 25,000 جهاز كمبيوتر إلى وزارة التربية بدون عروض مناقصة تم بيعها بشكل أمر من ماهر الأسد على وزير التربية بدون عروض ومناقصة “إنشاء موقع شام برس الإخباري” مع السيد علي جمالو الذي كان يعمل مصورا لدى هئية الإذاعة والتلفزيون “… طبعا هذا الموقع عبارة غطاء ودعاية كاذبة عن الشفافية والتحدث عن الفساد بشكل شفاف وموضوعية وانتقاد أجهزة الدولة المسموح بها طبعاً ” فساد الموظفين يسمح به ” ” فساد النظام وآل الحاكم ممنوع…
من أجل خداع الرأي العام العالمي بأننا لدينا صحافة حرة …. “مضحكة للأسف”.
المارّون الآن في ساحة الأمويين في دمشق يجدون حالياً معدات بناء وبرّاكات كتب عليها “مؤسسة الخياط للتجارة والمقاولات”.
ولمن لا يعلم، فإن مؤسسة الخياط ما هي إلا إحدى شركات محمد حمشو، شريك ماهر الأسد، وهي مسجلة بإسم زوج شقيقة حمشو ويستعملها حمشو كغطاء لعدم لفت الأنظار في حصوله على تعهدات الدولة بعد أن كثر الحديث عن الفساد في الآونة الأخيرة.
والذي حصل أن المحافظ القديم محمد بشار المفتي لم يروقه أن مؤسسة الإسكان العسكري كانت مسؤولة عن أعمال ساحة الأمويين، لأن الموضوع فيه (رزقة) كبيرة تقف في وجهها مؤسسة الإسكان.
ولذلك، ( وحسب ما صرحت به مؤسسة الإسكان لوسائل الإعلام الرسمية )، بدأ المحافظ بوضع العراقيل أمامهم، من تأخير في تسليم الدراسات أو التغيير المستمر للمواصفات.
وبدأ تقاذف التهم بين المحافظة وبين مؤسسة الإسكان عن أسباب تأخر أعمال الساحة، إلى أن (استوت) الطبخة، فأصدر المحافظ قرارا” بسحب أعمال ساحة الأمويين من يد مؤسسة الإسكان العسكري بحجة عدم الكفاءة. وقام بتعهيد كافة الأعمال إلى شركة الخياط (أي محمد حمشو)، وطبعا” حصل على (الرزقة) التي كان يسعى وراءها.
مؤسسة الإسكان العسكري لم تسكت على المحافظ الذي كان عليه أن يحذر من اللعب مع (العسكر).
ومقارنة” مع تاريخ محمد ميرو وناجي العطري (الحافل) عندما كانا حافظين، فلا تستبعدوا أن يصبح محمد بشار المفتي رئيس وزرائنا القادم…!! فأنتم في سوريا…
مهمات حمشو التي كلف فيها من قبل ماهر الأسد .
1- عقود البترول مع عدي صدام حسين تهريب البترول العراقي لبيعه بالسوق السوداء بعيدا عن قرار الأمم المتحدة ” النفط مقابل الغذاء ” وكانت تنقل من العراق الى سوريا ويتم نقلها ” بواخر شحن بترول خاصة ” تباع في السوق السوداء وكان فيها ” مضر الأسد – وشركة المهيب وهيب مرعي – هاشم العقاد – صائب النحاس “.
2 – بيع معدات إنارة من شركة ” فليبس ” من وكيلها في سوريا بسام سكر وكان شريكه عمر التاجر ابن اللواء مطفى التاجر وكان صفقة فيها الملايين من الدولارات.
3 – غسل أموال صدام حسين وتهريبها من العراق بعد اجتماعه مع عدي صدام حسين ومع رجل أعمال أردني اسمه يوسف الزعبي ومحمد ؟ …
حيث تم إدخال المبالغ إلى لبنان وتم تبيضها وتقلها إلى بنوك أخرى عربية وتم تبيضها عبر بنك المدينة وبنك الموارد وكان المشرف الأمني على هذه العملية ” العميد رستم غزالة ” حيث تم إدخال مبالغ هائلة بأسماء وهمية وصفقات مشبوهة أو تسمى صفقات بدون أي أساس لها وعقود تصدير وهمية ليتم تبيض الأموال داخل هذه البنوك.
بالإضافة إلى عمليات تبيض أموال المخدرات ….
وقصص الأموال المهربة من بنك المدينة وخاصة الأموال التي سحبت وصدرت بأسماء مجهولة والأموال التي أيضا سحبت من قبل شقيق “العميد رستم غزالة ” كلها أموال عراقية للبترول كانت قد تم تبيضها وبالإضافة إلى سرقة أموال مودعين بنك المدينة بالإأشتراك أيضاً مع ” العميد رستم غزالة ” .
و بعد سقوط نظام صدام تم الاحتيال على الحكومة العراقية الجديدة بهذه العمليات حيث لم يتم التصريح عنهم وتم كشف عملية تهريب أموال عراقية بعد دخولها إلى اللبنان مبالغ ضخمة بطائرة خاصة وكان مشرف على تهريبها محمد حمشو ولكن الأقدار شائت أن تكشفها الأجهزة الأمنية اللبنانية ويتم مصادرتها …
محمد حمشو مسؤول عن الحسابات السرية لماهر الأسد في البنوك الأوروبية وخاصةً السويسرية …
لديه أسهم في إحدى الشركات المالية السويسرية التي تعنى في إصدار بطاقات ( ماستر كارد ) ” ولكن المالك الحقيقي لهذه الأسهم هو ماهر الأسد “…
أسهم في بنك سوريا والمهجر وشريك أساسي لشركة ” الهرم للصرافة ” مدعومة من ماهر الأسد ” الصرافة والتحويل الخارجي ممنوعين في سوريا ” ؟؟؟ ….
كما أجبرت المؤسسة العامة للإتصالات على إرساء مناقصة “PDN” شبكة الانترنيت في سوريا وبلغت غرامات التأخير أكثر من أربع ملايين دولار وتم التخلي عن وزير الأتصالات السابق “بشير المنجد” لأنه طالب محمد حمشو بتسديد غرامات التأخير !!
وإحدى طرق تبيض الأموال إنشاء شركة لصناعة الإسمنت في سوريا وعلماً بان كثير من “الشركات الألمانية ” لم يتم الموافقة على عروضها !!!
فقد أعلنت مجموعة حمشو الاقتصادية السورية عن مشروع جديد للإسمنت بطاقة إنتاجية تصل إلى مليون ونصف المليون طن سنوياً و بأن المشروع مشمل بقانون الاستثمار رقم 10، وأن رأسمال هذا المشروع يبلغ 200 مليون دولار، ومن المقرر أن يقام في منطقة أبو الشامات قرب دمشق كما انه سيعتمد على تكنولوجيا أوروبية ويوفر400 فرصة عمل.
نشاطات محمد حمشو القذرة .
نشط محمد حمشو بالرياضة ليكسب مؤيدين له حتى يمكنه الصعود إلى قبة البرلمان وكان من خلال دعمه المالي لنادي الوحدة ونشاطات نادي الوحدة ولم يكفيه استغلال الرياضة لمكاسبه الخاصة بدا يطمع خارجياً
بتأسيس علاقات خارجية مع بعض الشخصيات ذات نفوذ خليجي فأسس نادي السيارات السوري “رالي سوريا الدولي”
حيث استطاع استضافة رالي سوريا الدولي بدعم من ماهر علن طريق الاتحاد الرياضي العام في سوريا وقدمت لهذا العرض من رالي سوريا خدمات لوجستية وأمنية كبيرة وسياحية خاصة بالمشاركين.
وكان أغلب المشاركين من شخصيات خليجية ذات طابع خاص ” امراء ” مما سمح له بعلاقات جديدة على مستوى الخليج …
استغلاله للفن أسس شركتين فنية الأولى معروفة باسم سوريا الدولية للإنتاج الفني ليتمكن من ترويج نفسه لدى الفنانين بإنتاج مسلسلات تاريخية وفكاهية ومسلسلات ناقدة طبعاً سمح له بهذه المسلسلات الناقدة للواقع السوري كي يتمكن من الصعود إلى “مجلس الشعب ” حتى يعرف عنه الشفافية والديمقراطية …
لكن كذبته لم تدوم كثيرا بعد حصل مشادات مع الممثل ” باسم ياخور” …
ممثّل سوري تعرّض لتهديد من عضو بمجلس الشعب: أمره بالتوجّه إلى الحدود لاستقبال الجيش مع “لمّة من الممثّلين”…
بيان للرأي العام من الممثل باسم ياخور:
مع مطلع العام الحالي نشب خلاف حاد بيني وبين رجل الأعمال وعضو مجلس الشعب السيد محمد حمشو، بسبب تدخله المباشر في تفاصيل فنية، لأحد الأعمال المنتجة من قبل شركته الفنية (سوريا الدولية)، والتي كنت مشاركاً في إعدادها وتمثيلها وهو (بقعة ضوء).
وكنت مؤخراً قد اعتذرت عن الاستمرار في العمل به، رغم اصرار الشركة المنتجة، مبرراً اعتذاري بالتدخل السافر للمنتج في وضع قيود رقابية تضاف لقيود الرقابة الرسمية، وبتوجيهه لبعض اللوحات بشكل يتفق مع مصالحه الشخصية، وقد أجريت بعض المقابلات مع الصحف العربية أشرح فيها ماجرى، وأسباب الاعتذار.
لكن التدخل لم يقف عند حد فني أو مهني، بل طالني شخصياً عندما أقدم السيد حمشو على الاتصال بي، موجهاً لي أمراً مباشراً بالتوجه مع (لمّة من الممثلين) حسب تعبيره، إلى الحدود السورية اللبنانية، لاستقبال الجيش، وعندما أجبته أنني لست بحاجة إلى إيعازات مباشرة للقيام بذلك، وبأنني استطيع رسم أفعالي ومواقفي بمفردي، كال لي ولأسرتي سيلاً من الشتائم المقذعة، والتي لا تناسب عضواً في مجلس الشعب ورجل أعمال معروف لبذاءتها وسوقيتها، فما كان مني إلاّ أن لجأت للصحافة لأعبر عن هذا الاقتحام السافر والمهين لشخصي، ونشرت لي لقاءات عانت الأمرين حتى خرجت للضوء، بعد التهديد والوعيد اللذين تعرض لهما من أجروا هذه اللقاءات من قبله.
ومؤخراً وبطريق الصدفة اتصل بي أحد الأشخاص بعد أن بحث باجتهاد عن رقم هاتفي، ليبلغني أنه شاهد وسمع أشخاصاً في أحد الأماكن يعرضون مبلغاً من المال على بعض المرتزقة، ليقوموا بالتعرض لي بالضرب والتشويه، وبأنه قد سمع في الحوار الدائر بينهم، ما يشير إلى وقوق السيد محمد حمشو خلف هذا الفعل، وبما أنني لست متأكداً كلياً من حقيقة هذا الأمر، لكنني أخشى أن يكون صحيحاً، ولذلك فإنني أحمل السيد محمد حمشو المسؤولية كاملة في حال تعرضي لأي اعتداء، وأبلغ الرأي العام بما جرى ويجري بيني وبينه في الفترة السابقة، كوني لا أستبعد قيامه بذلك.
دمشق في 12/7/2005
الممثل السوري باســم ياخور
هذه مقتطفات من “رجل الأعمال والنائب محمد حمشو” ووجهه الحقيقي بعد أن خلع عن وجهه قناع الشفافية وقناع الديموقراطية حيث تبين انه إنسان ” وضيع ” وتعبيره لا تليق بان يكون تحت قبة البرلمان …
مع العلم أن الحملة الأنتخابية للنائب ورجل الأعلام محمد حمشو كلفته أكثر من “400مليون ليرة سورية “!!!
كلمات يلفظها ابن الشارع وتصرفاته تبين انه إنسان من ” رجال المافيا ” القتل والتهديد لغته الأساسية بالتعامل مع الناس ومنافسيه !!…
بذخ محمد حمشو :
محمد حمشو الكثير من المسؤولين الآمنين يتقربون منه وهو يتقرب منهم لأسباب إقتصادية قوية ولتقوية نشاطه بعيدا عن ظهور اسم ماهر الأسد حيث يقدم محمد حمشو هداياه الخاصة منه إلى مسؤولين الدولة .
سيارات من ” موديلات متنوعة وحديثة ” وهي تعتبر بالنسبة له هدية رمزية للتعارف أو هدية صداقة
ضريبة هدية محمد حمشو للمسؤولي هي كتم الأفواه وتسيير بعض المعاملات !!!
وبالنسبة لمكتبه الخاص طبعا هو لديه عدد مكاتب بس مكتبه في قرى الأسد الذي تم تقدير عفشه وديكوره
” بمبلغ مليون دولار ” وهذا المكتب تم تصويره في إحدى مسلسلات الشركة الدولية للإنتاج الفني في مسلسل كان يقوم ببطولته ” محمد كوسا – وباسم ياخور ” .
طبعا تصويره هو نوع من حب الظهور ونوع من غرور النفس الذي يقول لدينا بالعامية الذي “لم يشبع في بيت أهله لم يشبعه مال الدنيا أبداً ” ….
أما ابنه الذي لا يتجاوز من العمر 11 سنة فلديه سيارة ” فراري صفراء اللون ” ولديه سائق خاص و مرافقين لحماية ابنه ” بسيارة هامر اميركية “
فهو ابن الشعب ومن الشعب…
أكذوبة كبيرة يضحك بها على الشعب السوري …