سألتو :
شو بتعمل استاذ بواشنطن ؟؟
جاوبني : باشتغل بإغاثة الشعب السوري في مخيمات اللجوء و الله يا ابو الزوز ..
– طلبت منّو اذا في إمكانية يساعد شب سوري واصل عن جديد الى واشنطن بركي يشوف شغل ، الله وكيلكون بطّل ابو اغاثة يرد على تلفوني ، و على مسجاتي..
سألتها :
شو بتعملي عزيزتي في واشنطن ؟؟
– جاوبتني : باشتغل بمراكز الأبحاث و في دوائر صنع القرار لدعم قضية الشعب السوري في مكاتب الخارجية الأميركية.
قدّمت انا شخصياً على وظيفة في احد جامعات واشنطن كانت “ام دوائر ” بتشتغل فيها ، فكانت اول من أوقف قرار تعييني من تحت الطاولة، لحتى اكيد ما اعرف شو بتعمل من تحت الطاولة..
نماذج سوريين من واشنطن ، و اكيد في متلها في باريس و في لندن و في تركيا و في كل عواصم العالم ..
لا تسألو ليش العالم بيكرهنا و ما بدّو مصلحتنا ، السؤال الصح هوّة :
ليش كل هالأد منكره بعضنا؟؟؟
و لا حدا يقلّي السبب بشار الاسد ، دود الخل مننا..