سنتين و هم يتحفونا ببوستات ملاحقة البوكيمون و ممارسة الكاندي كراش و اللهو بالمزرعة السعيدة ، و ما ان جاءت الفرصة لاظهار هضامتهم ، تَرَكُوا بوكيموناتهم تسرح و تمرح ، و هجروا مزارعهم السعيدة لمغتصبينها، و انقضّوا بنكاتهم السخيفة عن ملتحي اظهر عن وجهو وأخفى ما في قلبو ، متناسين بكل خبث ان ليس هناك أشد نفاقاً من ملتحي يدّعي الإيمان الا حليق يدّعي الليبرالية و هو بالاثم البرميلي مغموس..
بشار الاسد و طائفتو اللعينة هم أعداءي ، و كل ما يبقى مجرّد تفاصيل..