امرأة مسيحية اشتكت قصتها و اتمنى المساعدة من محامين ان امكن :
تركها زوجها مع 4 اطفال و سافر لمدة 15 عاماً دون ان يتصل بها فربت اولادها من شغل الصوف و المعونات فدرستهم و زوجت بعضهم وجعلت منهم مثلاً في الاخلاق فعاد الزوج بعد 15 سنة ثرياً و يريد تعويضهم و العيش معها فرفضته و رفضت ماله ، ذهب و اقام علاقات غير شرعية مع امرأتين مسلمتين و بعدها انضم للدفاع الوطني ومات بقذيفة .
تفاجئت المرأة بعد موته بسنتين عندما ذهبت لتأخذ اخراج قيد لابنها ان اسماء النساء و اولادهم مذكورين في قيود عائلتها و مكتوب بجانب زوجها مسلم ، علماً ان قريته ( ص.. ) كلها تعلم ان الرجل لم يغير دينه و رفض في حياته تسجيل اولاد قال ليسوا له و احد الاولاد المسجلين عمره 10 اعوام اي عندما كان الرجل خارج سوريا ولكن المرأتين استغلتا موته فسجلتا علاقتهما به على انها زواج بدعوى اقاموها عليه و كسبوها كونه ميت لن يحضر محكمة و سجلتا اولادهما على اسمه .
فاطلب من اصحاب الاختصاص في سوريا الحل ؟
فليس ذنب المرأتين ان سجلتا اولاد ربما كانوا منه و ليس ذنب المسيحية ان يُكتب في قيود عائلتها ان زوجها مسلم وان اولادها لهم اخوة من غير دينهم .
القصة عندي مالقيتلها حل ومابعرف ليش مجتمعنا صاير دويخة بهالشكل .