فازت أنجيلا ميركل بولاية رابعة كرئيس لوزراء ألمانيا…وهي امرأة .
وعندنا حديث يقول ….لعن الله قوما ولوا أمرهم امرأة.
فلو تم تفويض الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر لرئاسة لألمانيا باعتباره رجلا يفهم في الإسلام…..
فيا ترى ماذا سيكون عليه الحال بألمانيا في ظل ولايته…
مجرد ملحوظة عن الحديث وليس عن الشيخ أحمد الطيب
مستشار احمد عبده ماهر
محام بالنقض وباحث اسلامي
المسألة محسومة ، بالتأكيد لصارت ألمانيا كمصر أو الصومال إن لم يكن أسوأ ، سلام ؟