اكتر شي مثير للقرف و الغثيان ، لمّا تسمع إنّو شبيح معتّق قضى اول تلات سنين من الثورة في التبليغ و كتابة التقارير و التشبيح و الوقوف عالحواجز و حمل السلاح ، و في السنة الرابعة من الثورة بتشوفو نفسو مقدّم على لجوء في شي دولة اوروبية من رعاة الاٍرهاب بحجة الخوف من براميل الأسد ..
بعرف إنّو الأمثلة كتيرة .. فلا ترحموهم يا جماعة ، و كونوا مخبرين لمرّة وحدة بحياتكم و خبروا الحكومات اللي قدمتلهم اللجوء مع كل الإثباتات اللازمة ، لحتى يرجعوهم لحضن الجحش ابن الجحشة ..