النظام أبلغ المبعوص الاممي دي مفضوحة انّو صار جاهز للجلوس على طاولة المفاوضات نهاية الشهر الحالي ، و لكن بشروط :
بدّو يعرف اسماء الوفد المعارض على الطرف الآخر من الطاولة ، و بدّو يعرف اسماء المنظمات الإرهابيية و اذا حدا مشارك منها ، و بدّو جيش الاسلام و آحرار الشام ما يكونوا موجودين ، و بدّو مناع و شلة حسب الله من القاهرة و الاتحاد الديمقراطي الكردي يكونوا على راس القعدة، و بدّو ملف مكافحة الارهاب يكون في بداية الحوار و ليس كنتيجة له ..
هيدي لاءات الاسد قبل التفاوض ..
اما لاءات المعارضة العميقة فهي :
لا للذهاب الى جنيف باقل من درجة رجال الاعمال على متن الطيارة ..
لا للإقامة باقل من فنادق خمس نجوم في جنيف .
لا للذهاب من دون عائلاتنا ..
لا لتناول اقل من ثلاث وجبات أنتركونتيننتال مع ثلاث استراحات خلال جلسات الحوار..
اما لاءاتي انا و بشخصيتي الاعتبارية :
لا للنظام و لا للمعارضة في تمثيل الشعب السوري في جنيف، و نعم فقط لدعم الثوار الحقيقيين على الارض بكامل السلاح و العتاد لإخراج المحتل الروسي و المختل الإيراني و المعتل الأسدي من ارض سوريا المباركة..