إن سبب حضوري هنا اليوم هو الحديث معكم عن ضرورة إيفاء أمريكا وقيامها بواجباتها حيث لم تف أمريكا بعد بواجبها تجاه 3000 لاجئ إيران مقيم في مخيم ليبرتي. وتعرض هؤلاء في فترة ولاية المالكي للأذى و الهجوم كما حرموا من الأمن رغم أنه
حيث تعهدتيجب أن أذكر بأن المندوبين الكبار لهذه المنظمة لعبوا دورا أساسيا في الكشف عن معلومات.
إني أعلم بأننا نمر الآن في مرحلة معقدة جدا في إطار علاقات النظام الإيراني مع أمريكا ولكن لا يجوز تعقيد إجراء هام للغاية وإنساني بشكل أساسي لأمريكا.
وهناك نقطة واضحة بالنسبة لي وهي أن مندوبي النظام الإيراني حاولوا من خلال جهودكم المضنية والمتواصلة أن يشوهوا سمعة سكان مخيم ليبرتي واصفين إياهم.في شؤون نقلوهو من أقرب أصدقائي حيث قال لي
هؤلاء الأشخاص معرضون للخطرمنهم وهم لا يتمتعون بالحماية التيلا شك في أنه ومع وجود قوات المالكي وهم تحت إمرة الملالي
ما هو سبب هجوم آخر عليهم؟ لماذا لم توفر الأمم المتحدة أمنهم وهم بحاجة إليها لحد الآن؟ يا ربي، ليست في حوزتهم حتى.
إني لا أشك في اتباع المالكي الملالي كعنصر متطرف. كما لا شك في أنه أداة بيدهم يبيد سكان مخيم ليبرتي قاطبة إن سنحت له الفرصة.