يَستخدم الإعلام المتخفى بصورة (“و إذا جائكم”) و كذلك بعض التجار, عفواً, الكُتاب الذين يدعون القومية, الليبرالية, الديمقراطية و التحرر يستخدمون كلمة قومجية و هى فقط موجهة للعرب! و رغم بأنهم عرب و هى احدى طرق مسبة العرب و تشويه صورتهم و الاستهزاء بالقومية العربية و ألقوميين وهكذا و هم يعلمون و لا يفقهون ما يفعلون, هم فى خندق الأعداء و كلماتهم مدفوعة الثمن بصراحة مرتزقة القلم.
إن الاستهزاء بالعرق أو الأعراق يدل على هبوط الثقافة و الغريب لا يستطيعون فتح فمهم الدولارى على تسمية أعداء الأمة العربية لكى لا يخرجون من خانة الممنوعات و المحظورات و سب الأجناس الحساسة. وانتم تعلمون ماذا يحدث لو تهجم أحد على من يسيطرون على وسائل الإعلام العالمية و المساس بهم.
اخجلوا و كفى .. الزمن يتغير. الزمن و الشعوب لا تسامح و لا تمازح و تذكروا العربى لا ينسي, فلقد غُرِسَت كل انواع السكاكين الحادة فى جسده و قلبه سويةً حياً.
الحياء هو قطره لو جره؟ هذا سؤالى …