صراعتنا التي نشهدها هنا في الشرق من أجل الحرية . وكم سمعنا هذه الكلمة تتردد على أفواه الناس وتصرخ بصوت عالي في مختلف البلدان العربية . كانت تتردد هذه الكلمة بمعنى أرادي معرفي وبمعنى عبثي بطريقة عفوية عند الأغلبية للمطالبة بها وتحقيقها . الحرية هي هاجس الشعوب وهي مطلب الوجود والنفس البشرية ؟ وتدور حولها كل جوانب الحياة سواء كانت سياسية أو أقتصادية أو أجتماعية وسياسية ودينية ؟
الأنسان الحر هو الذي يبني ويكون مسؤول لنهضة في الحياة في مكانه وموقعه ومسؤوليته للخير العام؟ فكلنا معا في مركب واحد للمطالبة بها وتحقيقها. أليس كذللك ونحن كل يوم نحتضر ونضحي ونسهر لأجلها؟
والأنسان الساعي لتحقيق الحرية هو مسؤول أيضا عن نهج وممارسة جيدة ينطلق منهما لتحقيقها لنفسه ومجتمعه المحيط . سواء على المستوى الفكري والنضال السلمي أو على المستوى الميداني بنضال العنفي يتجلى بأساليب مختلفة وطرق للتخلص من الأدوات الماضية التي أعدمت مفهموم الحرية والكرامة وعدم تحقيقها؟
وهذه الأدوات الماضية تكون تعاليم موروثه وقيم ومبادىء قديمة وتراث لم يعد صالحا لنبض الحياة و أشخاص تسلطوا على الشعوب وأنظمة وحكومات أستبدة بمواقعها ولم تكن مسؤولة بالشكل السليم أتجاه الأنسان وحقوقه وهي جزء من هذا التراث هذه الشخصيات ؟ لأن الشخصية التي تحمل فكر قديم إلغائي جامد متسلط هي تهدد مفهوم الحرية وقضية الحرية التي نطالب بها.
أؤمن بالفردية وبقدرات الفرد وطاقته فلكل منا له وعي وأدراك قادر أن يتحمل مسؤولية ويصل لتحقيق حريته المثالية ومعرفة ذاته؟
ولا شك بأن الثورات الحقيقية التي تطالب بالحرية هي التي تتجدد المعتقدات الأساسية فيها للشعوب وتنطلق لبناء قيم جديدة تصبو نحو تنظيم وفاعلية اكبر من القديم.
سواء كان على المستوى الفردي أو الجماعي وتكوين الدولة والحياة السياسية ؟
واقعنا مليىء بالتصوف والتقليد وأنحلال شخصية الأنسان سواء كان بما يحمله من معتقد أو تأثر بفوضوية النظام القديم هذه أحد الأمور التي تبعد الشخص عن فهم معنى أصول الحرية الحقيقة وتبعده عن ذاته ؟
القضية الأن هي قضية صراع بين ماهو مألوف ويحمله شحصيات مختلفة وبين متطلبات جديدة يفرضها علينا الكون ومتغيرات الحياة والملائمة الصحيحة بينهما ؟
لا بد أن أوكد هنا على العديد من الجوانب التي تؤثر في الانسان بتكوينه في مسيرته اتجاه الحرية وتحقيقها .
جانب العقل والروح والوجود المحيط ؟
ولست أتحدث هنا عن الحرية فقط التي حرمنا منها غاصب مستبد ولا عن سجين ضمن أربعة جدران يتنفس هوائه من أشباك الحديد ؟ بل أتحث هنا أيضا عن الحرية التي غزلها صاحبها بخيوط من الماضي وحاكها بأبرة الفوضوية والعبثية وهو يغزلها منذ طفولته ويغزلها له مجتمعه.
الحياة تسير بالأنسان من العبودية إلى الحرية والأبداع ومن الحرية الى العبودية أومن من الغنى الى الفقر من الألم الى اللذة ومن المجد الى الهزلية . هكذا هي التجارب يتصارع بها الأنسان لإيجاد نفسه أو تدميرها أو عبثيتها وهكذا يعلمنا تاريخنا ومحاولات التغيير التي حصلت في العالم ؟ قد يصنع الأنسان حياته وحاضره بنفسه وقد يسيره الموكب الى العدمية وعدم تحديد الهدف ؟
وما أعظم الانسان الذي يصنع نفسه بنفسه وويحقق هويته وحريته ووجوده ليرفع من قيمة الحياة؟
وهنا مغزى الحديث وهدفه هو الفرد بتكوينه العقلي والروحي والفيزيولوجي والوجود من حوله؟
أنني أؤمن بالأنسان الفرد وقدراته وأؤمن بحرية الفكر وحرية الروح اللذان ينطلقان أما من الداخل إلى الخارج للكون لتتجلى الحرية والهوية الذاتية أو ينطلقان من الخارج الى الداخل حتى نصل لقدراتنا ومواهبنا التي تبني قيم جديدة أبداعية.
معظمنا صيرورة الظروف ومتخبط بالوضع الراهن تائهه بهذه الفوضى العارمة ماالعمل والحل بهذا النظام والظروف المحيطة الفاسدة التي تحيطني؟
هذه هي مسيرة الحرية طريقها طويل ألمها جيد وحقير ؟ ولو أقتصرنا الطريق بها لأضعنا عن أنفسنا الكثير من المواضيع والمعالم للنفس. هذا يعني بأن ندرك ونتعلم ونتفاعل بالشكل الإيجابي بهذا الطريق.
وقد ياتي قارىء ويقول أنت تتكلم بالخيال والأحلام ؟ فماذا بوسعي أن أعمل ليس بيدي أية حيلة ووسيلة؟
نعم هذا هو اليئس والأحباط الذي يوصلنا إلى مرحلة الأستسلام والتسليم فنبتعد عن ذواتنا وحلول مشاكلنا؟ ولكن العظماء بدأوا بدون أي وسيلة ولكن بدأوا بأنفسهم وقدراتهم .” كاسترو” مكتشف أميركا العظمية بدون خياله وحلمه ومغامرته العبثية لما كان اليوم يوجد أميركا العظمى ولكن هذا كان يحركه شغف الخيال وحب الأستطلاع وثقته بنفسه وقدراته الفردية ؟؟ هذا الكلام أقوله لأي شخص سواء كان ثائر أو غير ثائر ؟
ليس لنا إلا أن ندرك هذه الحقيقة وننتفض على كل شيء يبعدنا عن ذواتنا ويجعلنا قطعان وعقولنا وأرواحنا مقيدة ونعيد الثقة لأنفسنا؟
يقول زراداشت: سأخبركم كيف يصبح العقل مثل الجمل ويصبح الجمل أسدا ويضبح الأسد طفلا في النهاية ؟ أن ثقل المثل العليا والقيم الأخلاقية القديمة المفارقة والمناقضة تشعره بأستمرار الذنب والجمود والركود فهذه تدفعه لتحسين حياته بإدراكه لبعض المتغيرات لماحوله فليجا إلى شيء اخر قد يلجأ إلى عالم الحق والفضيلة وفي الطور الثاني يبدأ يتحول الجمل إلى أسد حيث بإرادته وشجاعته يبدأ بالتحرر من كل أحماله الثقيلة ويهيمن على صحرائه ولكن بهذا لا يستطيع بأن يخلق قيم جديدة . وكل الذي يستطيعه هو أن يهدم القيم البالية وبهذا يتحول الأسد في الطور الثالث إلى طفل يحيا بإرادته الذاتيه بالوعي الذي حصل عليه من الطورين الماضيين. مندفعة نفسه إلى الكون والوجود ليغزو العالم بحريته . وهنا يسعني القول بما جاء به السيد المسيح أن لم تعودوا مثل الأطفال لن تدخلوا ملكوت السماوات وهذه ثنائية بتكوينة الأنسان بين حياته الروحية والفكرية والوجودية بمعنى ماجاء به المسيح لتحرير الفرد.
ومن هنا أقول بأن الحرية هي قضية هامة ويستحقها كل فرد؟ وكل فرد له القدرات الكافية ليفهمها ويطالب بها ويسعى لتحقيقها سواء على المستوى الشخصي أو الجماعي والدولة ؟
أما بالنسبة للنضال العنفي المسلح الذي ذكرته ببداية النص و يسعى لتحقيق الحرية فأقول بأن الساعي للحرية يسقط القديم بوسائل مختلفة ليأتي بقيمة أفضل بمعالم النظام الجديد وأدواته وفإذا لم يكن له هدف وخطة ونظرة جيدة لتحقيق الحرية بل له نفس قيم الإستبداد فهذا النضال سيكون عدمي للأثنين وللواقع إلى أن نصل لمرحلة تتغير بها الموازين بسبب ضغوطات وأعباء وأخطاء تراكمت؟
وهذا أحد جوانب الحرية عندما تبدأ بالثورات غير المنظمة ولا يقودها قائد حقيقي تبدأ بالمطالبة بحريتها بشكل عشوائي لتصل إلى معناها الأكمل الحقيقي بجوانبها المختلفة وكم المسيرة مازالت طويلة وصعبة أمامنا؟
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **