قصة حياة فنانة حلبية معروفة نعتذر عن ذكر اسمها كما وصلتني من أحد طلاب جامعة حلب عاصر هذا الزمان
عندما دخلت ر ن كلية الاداب بحلب في عام 1977 و مثلت مسرحية جامعية بعد عدة ليال حمراء مع المخرج المسرحي الجامعي حينها ع ح
و في بداية احداث الاخوان فترة الثمانينات تم تجنيدها من فرع امن الدولة و كان رئيسه أنذاك سعيد بخيتان لقاء مكاسب بسيطة كاستثناءات بسيطة و تسهيل عملية النقل بالفحص و غيرها
كانت توصف بالجمال الخارق و الجرأة
لاحقا أقامت علاقة مع سعيد بخيتان الذي وقع في حبها و منحها سيارة أمنية في ذلك الوقت و هي مكسب كبير حينذاك و هي فوكس زلحفة زرقاء و كان رئيس الفرع يقود بيجو 504
اشتهرت بشبقها الجنسي الكبير و كانت تطلب ممارسة الجنس عدة مرات باليوم وصل الامر بسعيد بخيتان للتفكير بالزواج منها الى ان تدخل ضباط بزملائه و منعوه من ذلك منها منعا لخراب بيته و طلاقه من زوجته
اقامت علاقة جنسية شهيرة مع أحد دكاترة الاداب حينها و الذي استلم عميد الكلية بعدها بقصد المتعة و تنجيحها في المواد
و كان اسمها ست فضيحة بالجامعة فهي تشمس من تقيم علاقة معه
كانت تكتب التقارير باستمرار بزملائها الطلبة خاصة من المتدينين في فترة احداث الاخوان المسلمين
اشتهرت قصة لها عندما وقفت بسيارتها الامنية بجانب صالة الاسد الرياضية بالجميلية بحلب و عرضت على شاب ضخم الجثة كان هناك ان تقوم بايصاله بالسيارة
اصطحبته الى منطقة خارج المدينة حيث مارست معه الجنس بشراسة لفض شهوتها ثم طلبت منه ان ينزل ليمسح زجاج السيارة الخلفي و انطلقت بسيارتها
حوالي عام 1986 و كانت سمعتها قد طبقت الافاق بحلب و تبرأ منها أهلها و خاصة أخيها معتز و زوج شقيقتها لاعب السلة الشهير و ع الذي هدد أختها بالطلاق في حال تكلمت مع ر ن سيئة السمعة
فقررت الانتقال لمصر لتبدأ حياة النجومية الفنية و تدخل عالم الفن من اوسع أبوابه
و بقيت علاقتها مع ضباط أمن الدولة سارية منذ ذلك الوقت
الحكمة من هذه القصة الواقعية بقلم رئيس التحرير:
الفنانة المنحبكجية (تحب بشار الاسد) السورية الوحيدة التي درست بكلية الآداب بحلب في ذلك التاريخ ثم اقامت وعملت بمصر هي الفنانة ” رغدة” ولا يوجد اي احتمال اخر, واسمها الحقيقي رغدة نعناع وهي مطابقة للاحرف الاولى للاسم بالقصة رن.