هي و٣ بنات..كل وحدة معلقة كيس بكتفها متل الخرج..عم يشحدوا مونة رمضان..خرجها للرز والسكر والعدس والحمص والفول وخرج البنت الكبيرة للمعلبات والمعكرونة والشعيرية والسمنة والتانية للخضرة أما أصغرن للتحلاية متل القمر الدين والتمر هندي وظروف العصير الجاف…
من برا القصة صورة خرج سينما..مقطع ببقعة ضوء..ومن جواتا..ذل ماكن..الأم والبنات مصرات عالتمر الهندي مثلا والبياع بيقلن غالي عطوني نص حقو وخدوه..مابيرضوا بدن الظرف وخلص وحقو ٨٠٠ ليرة..بيجي المعلم بيقلن وشبو ملح الليمون؟ وبتصير المسبات سيدة اللحظة…
في شي أكبر من الحاجة كان..كوميديا سوداء وعشوي الصغيرة فكرت تاخود علبة فطر وعلبة درة..رمضان عباية كبيرة لتقواية القلب بالطلبات..كل ما بياع يتردد يقلولو زكاة عنك وعن مالك..عن عافيتك..توظيف غير بريء لقيمة العطاء أو المنح.عشوي حسيتن عفيشة بس بطريقة استلاب عاطفي ..
يا ناس القصص صارت أكبر من احتياج وخدمات تعويضية..في شي انشرخ..في شي فرط وهرهر..والبنت الصغيرة كتير والحلوة كتير هي وماشية سحبت كيس التمر هندي وحطتو بالخرج ومشيت وكلنا شايفينها…
يمكن صار للمتل حط بالخرج ..تجلي حقيقي..القصة كركبتني لأنو المقابل مفتوح ومالو ضوابط..
أربع نساء وأربع خروجة..وتهافت الطلب والحاجة وتهافت العلاقة بين محتاج ومانح. بتشرع البواب عمصايب مالها حد .