أطلقت منظمة العفو الدولية حملة على وسائل التواصل الاجتماعي (شاهد الفيديو اسفلاً ) لمطالبة السلطات التركية بالإفراج عن عشرات الصحفيين والصحفيات الذين اعتقلوا في أعقاب المحاولة الانقلابية الفاشلة على الرئيس رجب طيب أردوغان في يوليو/تموز 2016.
واشترك في الحملة، التي حملت هاشتاغ
” #FreeTurkeyMediaفري تركي ميديا “
، مجموعة من أبرز وجوه الصحافة العالمية مثل جيريمي باكسمان، وجون سنو، للإعراب عن تضامنهم مع 120 صحفيا معتقلين في السجون التركية، بحسب احصائية للعفو الدولية. وتتهم منظمات حقوقية الحكومة التركية باسكات الإعلام المستقل في في محاولة منها لمنع أي تحقيق أو انتقاد لحملة الاعتقالات والإقالات التي شنتها عقب محاولة الانقلاب الفاشلة.
وتصر الحكومة التركية على انها لا تهاجم الصحافة او الصحفيين، وتكرر ان لا مشكلة مع حرية الصحافة في تركيا.
Next week is #WorldPressFreedomDay.
Journalists around the world are showing solidarity for jailed colleagues in #Turkey.
Why not tweet your own selfie with the #FreeTurkeyMedia hashtag #WPFD2018 #Journalismisnotacrime #FreeRightsDefenders #FreeThemAll pic.twitter.com/litVB5uBAi
— FreeTurkeyMedia (@FreeTurkeyMedia) April 24, 2018