فيديو رسالة رودي جولياني للمقاومة الإيرانية

لا يوجد أحد سواء من الجمهوريين او الديمقراطيين او المحافظين او الليبراليين او من أي حزب سياسي يعارض هذا الأمر بأن النظام الإيراني هو أكبر داعم للإرهاب في العالم . وتدعم هذه الحكومة أكثر من أي بلد آخر الإرهاب…. القلق العاجل هو توفير الأمن لهؤلاء الأشخاص الذين تركناهم وشأنهم. اننا تركنا اشخاصا لديهم وثائق تضمن لهم الحماية من قبل الولايات المتحده الامريكية. وكتبت هذه الوثائق بحسن نية من قبل ضباط كبار في جيشنا. ولابد ان يتمتع سكان المخيم بحمايات دفاعية وتسليحية للدفاع عن انفسهم في مكان تحول الى مكان لمجزرتهم..

joliani

This entry was posted in ربيع سوريا, يوتيوب. Bookmark the permalink.

One Response to فيديو رسالة رودي جولياني للمقاومة الإيرانية

  1. خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟

    ١: والدليل أن نيران السنة والشيعة كانت قد خمدت من زمان ، حتى أتى هذا اللقيط الى طهران في ثورته المزعومة التي إدعى أنها للفقراء والمستضعفين ، بينما الحقيقة قد صارت لهم وللمنطقة نقمة وجهنم نيرانها لن تستكين ؟

    ٢: نعم كانت هنالك قلاقل هنا وهناك في منطقتنا ولكنها لم تكن حروب دولية كارثية بعدد من السنين والتي تسبب بها هذا النظام الشيطاني اللعين ، والذي والله لن يكون مصيره بأفضل من مصير النظام الليبي والعراقي وغدا السوري مع ذنبهم حسن نصرالله ، لأن غالبية الملالي ماهم إلا أدوات شيطانية بجبات إلهية ؟

    ٣: بعد أن إنكشفت حقيقة وهوية ملالي قم وطهران الدموية والإجرامية لدى الغرب والعالم والشعب الايراني والتي لم تعد بخافية حتى على عمي البصر والبصيرة ، لذا أن الاوان للغرب عامة وأمريكا خاصة العمل بجدية على الإطاحة بهذا النظام الدموي المتخلف وإنقاذ ليس فقط المعارضة الإيرانية التي تحملت الكثير من الويلات والكوارث بل وغالبية الشعب الذي ناله من الفقر والدمار والخراب الشيء الكثير وكذالك المنطقة والعالم بالوقوف مع ثورات الشعوب التنويرية المستحقة حقا للحياة والحرية بعيدا عن النظم الظلامية ؟

    ٤: وأخيرا …؟
    مالم تكفر أمريكا خاصة والغرب عامة عن جرائمهم بحق شعوب المنطقة بإنصاف المقهورين والمستضعفين الذي ذهبوا ضحية الطغاة الحمقى وظلام وجور رجال الدين ، أملين أن تتحقق نبؤة شاه إيران الراحل سريعا والذي قال ( سياتي اليوم الذي لن ينجوا فيه رجال الدين في إيران بفروة رؤوسهم ) وأنا أضيف وفي منطقتنا كلها أمين يارب العالمين ، سلام ؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.