نشرت “داعش” تسجيل يظهر الرهينة البريطاني، جون كانتلي، يببث دعاية ترويجية لصالح التنظيم، وهو يتجول في شوارع مدينة الموصل ويقود سيارة ودراجة نارية تابعة لشرطة داعش، يقوم بالتبضع, من الموصل مفندا التقارير الصحفية للإعلام الغربي التي تصور الحياة في الموصل بأنها وحشية وأن الناس تسير في الشوارع وهي مقيدة بالسلاسل تحت الحكم الديكتاتوري، مضيفا بأن الحياة في الواقع “طبيعية” بالمدينة، وأن الناس تعيش بشكل جيد بعد الطغيان تحت حكم صدام والفوضى التي أعقبت رحيله مضيفا: “السنة يمكنهم السير في شوارع الموصل دون خشية الطغيان الشيعي”؟؟
British Hostage John Cantlie Gives Tour of ISIS-Held Mosul: Life Here Is “Business as Usual”