باب توما رمز الحضارة والتآلف
يغيرون ديمغرافيته حي عمره أكثر من 3000 عام.
حافظ على سوريته عبر التاريخ وحتى اليوم الذي يغزوه الفرس ويقلبونه ويهجرون أهله بححة حروب المتعة المقدسة .
وحرب فرنجة الشرق بقيادة مجرم الحرب بوتين
ووسيلتهم عميل حقير مجرم حرب الأسد ونظامه وعصاباته السبقون واللاحقون.
لاحل مناصفة ولاحل الابانتصار الثورة وإسقاط النظام من جذوره وطرد الغزاة بلارؤوس الفرس والروس…. الصورة للجدار الاثري التاريخي لباب توما للمزيد على هذا الرابط: ميليشيات الأسد تعلّق “ثارات الحسين” على جدران باب توما!
