بدأ العديد من الأكراد في الشمال السوري بالتخلي عن الديانة الإسلامية واعتناق المسيحية، في مدينة عين العرب (كوباني)، والتي تعرضت لهجوم شنه تنظيم “داعش”الارهابي على المدينة عام 2014، حيث بدأوا يستعدون لإعادة إحياء الكنائس التي طالها الدمار، حيث يمارسون الان عباداتهم في منازلهم بسبب عدم وجود كنائس جاهزة. وقد قوبلوا بانتقادات من قبل رجال الدين الإسلامي في المدينة، وتشهد ايضاً مدينة عفرين نشاطاً كبيراً للحملات التبشيرية البروتستانتية, وقد تم افتتاح مكتبة إنجيلية في عين العرب مطلع العام الحالي، تضم نحو 500 نسخة من الكتاب المقدس بمختلف اللغات، العربية والكردية والتركية.
١: عجبي من بعض الشباب من مغسولي العقول الذين يساون بين الحق والباطل رغم وضوحهما لكل ذي بصير وبصيرة ، فهل من الحكمة والعدل مساواة السيد المسيح بمحمد السالب والناهب والقاتل الغازي والمغتصب والزاني؟
٢: هل من الحكمة والعدل مساوات من صنع الآلاف العجائب وصعد الى السماء مع من مات مسموماً ولم يستطع حتى الترحم لوالديه ؟
٣: وأخيراً …؟
على من يساوون بين الحق والباطل الاطلاع على حقيقة سلوك الاثنين قبل الحكم عليهما ، ، وإذا كان المسيح قد تنبوءات بأحمد فهل نبيكم يامسلمين اسمه احمد ام قثم ، فمحمد لقب من ألقاب السيد المسيح يا ذي العقل الكسيح ، حقاً الجهل كارثه ومصيبة ، سلام ؟
محمد صلى الله عليه وسلم نبي،عيسى بن مريم نبي،لايجوز سب الانبياء و شكرا