عذراً يا عمران فأنت لست علوي ليقوم العالم غضباً على صورتك ، و لست مع الاسف كردي لينتفض الإعلام من بشاعة موقفك ، و بالتأكيد لست مسيحي و إِلَّا لقامت الدنيا و لم تقعد من قسوة قصتك..
فأنت يا حبيبي مجرّد طفل آخر من بين الاف الأطفال اللي بينتموا الى طائفة لم يبق سافل في الدنيا ما رمى كل أحقادو عليها ..