ما دام لا يؤبه في الاعتناء بأناقة سلوكياته رغم حرصكِ على تأجج صوتكِ
أنتِ ترين أن أكبر الذكورداهية خُلق من مادة يتكّحل بها الأثم ومن ثم يتبرأُ منها
حينذاك يتشكّل مخلوق ينظر من زاوية مستثمر شبق * نحو الخطوط الخلفية*
اذا ارتضيتِ ورضختِ لوخز ابرته وتنظيم ابيات جميلة عنه
وتأجيل خطة تسليمه لمجلس التأديب والتهذيب الى اجل غير مؤّرخ ؟!..
في هذه الحالة كيف ستتمكنين من اخماد أفرازاته اللاأدرية ؟..
واذا ناداكِ الى الصلاة بصيغته الشعرية ذات الدهاء والفطنة مستقرّها المنارة؟!..
يغري ويهيج الحق بالباطل..يضرب ويحرث صحرائه على قمة جبلكِ العظيم
أن جميع الدلائل الجيولوجيا تأكد أصل نوعه ؛ ( أرضة)..
أنه يعاني من عسر تطوري فمن الاستحالة محاصرته بلمعان سيفكِ..
اللهم استجب للاهه
وصفّي وجدانك
خذه بين احضانك عسى ان تستنير بدهائه الى ابد الاباد
امييييييييين