قام نادي تعري روسي بنشر روزنامة في كل شهر فيها صور عارية لغانياته مع عبارات جنسية تحمل معنيين الاول جنسي, والثاني سياسي يدعم بوتين ضد الضربة الاميركية للمجرم بشار الاسد ….والدفع كاش من رامي مخلوف سارق اقتصاد سوريا
شهر حزيران\ يونيو
ابحث عن الكيمياء بالعلاقات وليس في سوريا
..
وداعا للسلاح
هامش: السخرية هنا هو استخدام عنوان رواية فيكتور هيغو عن الحرب الاهلية: “وداعا للسلاح “, أي لا للحرب؟ والسلاح هنا له معنيان, الثاني هو الاعضاء التناسلية الذكرية, وهنا اذكر طرفة يتندر بها الصينيون تقول: بأن الخدم في المدينة المحرمة التي كان يعيش بها امبراطور الصين عندما يتم اختيارهم للعمل هناك يقولون : “وداعا للسلاح “: لانه يتم خصيهم .
..
اقتلني بنظرة عينيك وليس بالرصاس
..
اوباما لا تستمع لميشيل ولكن استمع لي
هامش: السخرية هنا اعتبار ميشيل زوجة اوباما الاميركية تحرضه على الحرب بينما هي تحرضة على الجنس.
نعتذر عن نشر باقي الشهور لعدم صلاحيتها للنشر