رفعت الصيدلانية نهلة نجمة شكواها للقصر الجمهوري و ارسلت لي الشكوى لنشاركها رفع صوتها و بسرور انشر شكواها فهي امرأة بالف رجل لم تسكت عن الخطأ في وقت بات الرجال فيه يبكون و يصمتون و تقول :
(( يقوم بعض عناصر الحرس الجمهوري التابعين #للعقيد_هيثم_جزعا واخص بالذكر #النقيب_مكسيم_الكيبي يقيمون حالياً في العباسيين حاره الدفاع المدني يقومون بالتشبيح على الناس الفقراء داخل الحاره ، فتحوا البيوت الفاضيه اللي اصحابها مسافرين وقعدوا فيها ونهبوا فرشها ويستخدمونها للنساء والتعريص والسكر ، يضايقون الماره النساء والرجال ليقبضوا المال ، يدخلون السيارات على الحاره فقط لمن يدفع ، هذا النقيب هو المسؤول لم يقوموا بمهمه وطنيه من سنتين ولم يطلقوا طلقه واحده عل المسلحين حيث انهم ع تماس مع جوبر همهم الوحيد اقتناص العالم وكتابه التقارير بمن لايدفع لهم لم تبقى سياره واحده لم تُسرق ، لم يبقى بيت لم يُفتح ، كل المحال بالمنطقه اجبروها على الاغلاق لانهم لايدفعون خوه لهم ، يأوي هذا النقيب مكسيم المطلوبين والزعران والمنفخجيه ومهربي العملة ويعمل لحسابهم و يتعاطى هو و عناصره المخدرات ، اشتكينا عده مرات للعقيد المسؤول عنه و لا ادري لِمَ يستر عليه ؟ يتهمون الناس تهم كيديه وشخصيه ظلم وتبلي من اجل انتفاعهم كرهونا بكل شي اسمو حرس جمهوري هجت نص الناس من الحاره بسببهم يفتحون البيوت لجلب النسوان اليها…ماذا يحاربون سوى الناس بارزاقها وعرضها واملاكها لم يقوموا بمهمه واحده باتجاه المسلحين ))
تقولون انكم دولة محاسبة و ان الشعب لا يشتكي لتحاسبوا .. هذه السيدة اشتكت ولنرى كيف ستحاسبون ؟