قرأت على صفحة المساعد اول ايمن زيدان قصة كتبها عن رحلة كان رح يقوم فيها الى مصر مستخدماً الخطوط الجوية السورية ، و كيف انّو فاق بكير مع زقزقة الغربان في دمشق و اخد طريق المطار المحفوف بالحواجز الأمنية و الزينبية ، و كيف وصل لمكتب موظف المطار ليكتشف انو موظف اخر شبيه بالإمكانيات الفنية و التعبوية لموظف المطار عم يقلّو :
و الله يا سيادة المساعد اول أفي من الأساس طيارة على مصر اليوم شو جايبك، الله يوفقك ما تواخزنا..
و عم يستهجن الرجل الشجاع ايمن لوين وصلنا بالاستخفاف بحياة و وقت المواطنين ، و عم يشكي الاهانة اللي عم يتعرضلها المواطن السوري في الوطن سوريا..
قلتلي انّك مستغرب يا حبيب!!!!!
و انا كتير مستغرب كمان..
كتير مستغرب كيف لهلأ في وقحين أمثال حضرتك عم ينتقد النظام و استخفافو بحياة و وقت المواطن و انت اللي كان تمّك رح ينفجر بالسعادة و عم تفوح منّو ريحة النفاق القذرة اثناء حفل القسم لمعلمك و ربّك بشار..
تفووووووو يا حضرة المساعد..