الخبر يقول: وقع مئات الأطفال ضحية لاعتداءات جنسية من قبل حوالي 50 قسا، حسب تقرير كشفت عنه مؤخرا هيئة محلفين عليا في ولاية بنسلفانيا الأمريكية.
………….
تعليق الكاتب: منعتم أنفسكم من الغريزة الجنسية وهذه النتيجة المؤكدة لكل من تباهى وتظاهر بالبتولية على حساب استقراره الجسدي والعقلي فالغريزة الجنسية كالأكل والنوم وغيرها اساسيات يحتاج الإنسان ان يشبع حاجته ولو ممارستها ذاتياً، نتيجة هذه البتولية اغتصاب وتحرش جنسي بالكبير والصغير والكنائس لا زالت متمسكة بهذا القانون الكنسي بزعمها انه تعليم دينيّ، وانتم رجال دين من المفترض ان تكونوا رحماء على خطى سيّدكم المسيح، على الكنائس ان تعيد النظر بمسألة زواج الكهنه والقساوسة ، حتى لا تتكرر تلك الجرائم مرّة أخرى ، زوجوهم وريحوا بالكم، ومن جهة أخرى عالجوا مشتهي الأطفال بالمصحات النفسيّة .
الحرمان الجنسي جعلهم يشتهون الأطفال واعتقد حالتهم البيدوفيلية هذه مكتسبة بسبب الكبت الجنسي والضغوط النفسيّة، اقول للجميع مسلمين ومسيحيين انتبهوا لأطفالكم ولا تثقوا بالملتحين اطلاقاً لا ابو صليب ولا ابو كعبه!
مواضيع ذات صلة: بالفيديو الولي الفقيه يقبل طفلة من فمها بطريقة غير بريئة
بالصورة “فقيه” تسعيني يغتصب طفل داخل مسجد بنواحي شيشاوة المغربية
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: كلامك جداً صحيح ، فالبتولية كارثة كانت ولازلت على المسيحية ، ومطالعاتي لتقليد الكنيسة القديمة جداً ليس فيه تبتل (رهبنة) والكتاب المقدس يقول من يستطيع ذالك ، أي من لا يستطيع عليه الزواج وحواري السيد المسيح كانو غالبيتهم وقتها متزوجين ؟
٢: رغم أن الخبر يقول خمسين إلا أن خبر المحاكمة لا يشير إلا إلى نَفَر قليل ، واللبيب المتتبع يدرك سبب تضخيم مثل هذه الأرقام وهم أعداء الكنيسة الكاثوليكة والبابوية خاصة أرباب الصهيونية العالمية في أمريكا الشمالية ، طيب لماذا لا يذكرون إعتداءات الحاخامات وقسس الكنائس ألأخرى ؟
٣: طيب ماذا عن الملالي والشيوخ السنة والشيعة الذين يعتدون على الأطفال رغم زواج البعض منهم مثنى وثلاث ورباع وربما أكثر ولا يدينون زواج القاصرات ؟
٤: وأخيراً …؟
الاعتداء هو الاعتداء أياً كان مصدره أو مذهبه أو دينه سواء كان جنسي أو جسدي أو نفسي ، والمفرح في بلاد الكفار أن القانون لا يعرف لا قس ولا ملى ولا شيخ ولا مفتي بلحية أو بدون لحية كما في بلداننا ؟
فبالامس رأيت فيديو لسيد (ملا عراقي ) قتله طفلة إغتصبها ، وعصابته يعتدون عليها بما لايصدقه العقل ويقولون لها ( وللچ شلون تكتلينة مو هذا سيد ) وكتب تعليقاً بما يليق بذاك السيد وعصابته ومن يحميه ، سلام ؟