بعد قرار مجلس الدوما البرلماني الروسي على تثبيت القوات المسلحة الروسية فوق الاراضي السورية الى زمن غير محدود ، لم يعد هناك مصطلح ثورة و نظام ، و اختفت عبارة معارض و موالي ، و انتهت نظرية مع او ضد .
اصبح هناك فقط خيارين :
اما وطني يحارب الاحتلال ، او عميل لذلك الاحتلال .. و مع كل ذلك فأملي بجرابيع الاسد لم و لن يتغير ، سيفضّلون الروسي محتلاً عن السوري الاخر محرراً..
عشتم جبناء ، و ستموتون عملاء ..