انظروا من الجانب المضيء للقضية ..
و لا ابن ستين كلب من الناطقين بالضاد رح يتجرّء و يقول في يوم من الأيام:
فتحنا بيوتنا للسوريين..
و لا ابن سبعين جحش من الأُمَّة ذات الرسالة الخالدة رح يسترجي يقول:
ما تركنا السوريين لحالهون..
سنبقى الشجرة العالية الوارفة السيدة شديدة الظل ، و ستبقون الطحالب المتعربشة على جذعها و الفطور السامة اللي عّم تتغذى من سماد ورقها الميّت ..
عربي و أخجل.. سوري و رافع راسي غصباً عنكم..
مواضيع ذات صلة: شاهد فضيحة امير قطر يتسربح متنكراً بشواطئ كرواتيا