يقولون ان التعدد حكمته القضاء على أزمة العنوسة والأرامل والمطلقات, وهذا ليس موجود على ارض الواقع, اذ ان المتعدد لا يضع في باله كل هذه الإهتمامات والإعتبارات, وأتحدّى اي متعدد يدفع عشرات الالاف ليقضي على عنوسة, بل يكون الهدف من ذلك المتعة الجنسية, ويبحث عن فتياة صغيرات يتزوجهن..
هذه الدعاية الإسلامية القديمة التي اسمعها منذ ان وعيت على الدنيا وبدأت افهم.
يتحدثون بلا توثيق ولا مصادر؟ وسآتي لهم بمصدر من الأمم المتحدة يتحدث: ” ان عدد الرجال اكثر من النساء بـ 57 مليون حول العالم “!؟
وبالتالي تسقط دعايتهم بالحضيض.
وبما ان دعاة الإسلام في اعلامهم الدعوي يجعلون كثرة عدد النساء, بحسب أكاذيبهم , حُجة للتعدد , فإننا سنتبع منطقهم, ونطالب النساء بتعدد الرجال, حتى يقضين على عنوسة الرجال, ويحفظن فروج الذكور, ولا يبقى ذكرا واحدا الا كزوج لزوجة لديها اربعة رجال وتريد ان تحل ازمة العنوسة.
مواضيع ذات صلة: نادين البدير: أنا وأزواجى الأربعة
أنا من بين الملايين اللذين نتزوج أربعة نساء لنقضي على العنوسة وما ذكرتم ولكن فعليا أنا متزوج سبعة قالوا لي ذلك لأدخل الجنة سريعا وفعلا حلمت بالجنة أمس بالمنام لذا سأجتهد وأتزوج الثامنة