يأتي الى السعودية فيتكلم باللغة العربية التي يحب ان يسمعها العرب..
يذهب الى فرنسا ، يتكلم الفرنسية التي ترضي غرور الفرنسيين و تشبع رغباتهم..
يقفز الى روسيا ليتحدث بلغة خشبية تتناسب مع مكان البلد المضيف ..
يذهب الى الصين تراه صيني .. يعرّج الى اليونان تجده إغريقي اكثر من الإغريقيين .. في افريقيا أفريقي ، و في آسيا اسيوي ..
يقرر العودة الى أميركا لكتابة تقرير عن زيارته ، فيكتبه بالعبري..
و هيك الله وكيلكون..