عاش مدافعاً عن الظالم ، و مات و هو يشتم الذات الإلهية ..
ايه علي الحلال يا ناهض حتر انّو من اول خطوة عالصراط المستقيم لحتّى اتطب على بوزك..
هنيئاً لك العيش الابدي مع الاسد المؤسس ..
…………
ما إلكون علي يمين..
بس و الله لياكلوا قتلة العلويين بحلب حشك و لبك ..
مفكر حر الرجاء عدم ظلم الحتر لم يكن مدافع عن الحكم .إنما على بقاء المؤسسات مع سواها فقط انظروا إلى العراق بعد إزالة صدام ماذا حصل؟
الحجر ليبرالي اقرأوا كتاباته بالاجمال وليس انتقائية
حتى لا يقع الفكر الحر في فخ الظلام والظلم تحياتي
شكرا لك للهذا التعليق المحترم. ونحن نشرنا الكثير من المقالات التي تتضامن مع المفكر الحتر وننشر هذه المقالة من الطرف المقابل لاتاحة الفرصة امام الجميع للتعبير عن رأيهم. فهذا هو مبدا حرية الكلمة ونتمنى ان تبقى صديقا عزيزا للموقع ولحرية الفكر