مثلما ضحايا نيس ضحايانا… فمن باب أولى مدنيو منبج، أهلنا الأبرياء، ضحايانا أكثر.
أين ذكاء مخابراتك، أين حرفية طياريكِ يا فرنسا؟
أم هل أنَّ الضحية السورية لا تساوي الضحية الأوروبية؟ وهل قصف داعش يؤدي حُكْماً إلى أضرار جانبية؟
إنَّ طفلاً سورياً واحداً يقضي نتيجة قصفٍ جائر، يساوي آلام الدنيا كلها.
إن كُنتُم تدعون التقدم فأحسنوا التصويب وتعلموا إحترام الحياة. وبالأخص حياة من سبقوكم على درب الحضارة.
لقد آن الأوان لكي نفهم أنَّ ما من يجيد حَكَّ ظهرنا سوى ظفرنا. لقد آن الأوان لدحر الإرهاب يا سورية…