يُقال أن هناك قوات أوروبية لمساندة قوات سورية الديمقراطية المحاصرة لمنبج.
وهناك قوة تركية قرب اعزاز. وقوات أخرى تركمانية (غير سورية) وشيشانية في ريف اللاذقية.
وهناك قوات ايرانية قرب حلب وقوات أفغانية مساندة.
وقوات صينية ايغورية قرب ادلب.
وهناك قوات من حزب الله اللبناني.
وقوات روسية في الساحل وقرب حلب.
وقوات أميريكية في القامشلي.
ويقال قوات بريطانية في درعا.
وهناك مركز تنسيق إسرائيلي في ًالجولان وحوران.
وهناك عشرات آلاف المقاتلين الأجانب المنتمين إلى القوى التكفيرية داعش وغيرها.
مع ذلك فلا يزال هناك سوريون في سوريا.
ولكن لا توجد بعد قوات من زيمبابوي ولا من من بوتسوانا… عيب شو ناقصهم !
قلنا حنبني واحنا بنينا السد العالي …
تذكرت قصة الرجل الذي عاد إلى بيته على غير ميعاد فوجد زوجته في السرير مع رجل آخر. فقال لها:
يا عيب الشوم عليكِ بلا أخلاق، بلا ناموس، ما بقى ناقص إلا تروحوا عالسينما سوا… أو تتواصلوا على الفيسبوك !
سيادتنا، أصبحت كمقهى إنترنت يتواصل فيه الغرباء على أرضنا … ويموت أطفالنا لتنتصر القضية …
تذكرت أيضاً دريد لحام حين قال للمرحوم نهاد قلعي:
خود هالقضية، إلعب فيها …
آن الأوان يا سورية ليحل السلام …