عرض برنامج “الثامنة” صوراً لأبرز دعاة الجهاد وهم يتمتعون بإجازاتهم في أبرز المنتجعات الترفيهية برفقة أبنائهم وأحفادهم، وقد أثارت الصور غضباً كبيراً ضد هؤلاء الدعاة الذين قال بشأنهم مغردون، إنهم يلقون بأولاد الناس للتهلكة والحروب باسم الجهاد، فيما ينعمون هم بملذات الدنيا.
خير الكلام … ماقل ودل لكل ذي عقل ؟
١: ان ماحدث ويحدث سواء في سوريا او غيرها من البلدان من اجرام بحق هؤلاء الشباب المساكين الطيبين المغيبين ، بالحقيقة لايثير الا سخط السذج والمغفلين ، لان مايحدث ليس بجديد في نهج دعاة السلاطين والشياطين ؟
٢: كل ما يستطيع ذي عقل وضمير قوله بعد الأسف والأسى هو صح النوم يامنافقي امة اقرأ ، وهل تحتاج كل امة لكي تصحو الى كل هذا الخراب والدمار يا للعار ؟
٣: سيبقى هكذا مصير امة اقرأ وكل امة لاتحاسب بعدل طغاتها ومجرميها ، سلام ؟