اعلان حالة الطوارىء بعد افشال الانقلاب الذي كان سيعيد تركيا الى مصاف الدول السيسيّة و القيقيّة لم يأتي نتيجة خوف الدولة من انعدام الامن فيها ، فكل شيء عاد الى مكانه الطبيعي ، بل أتى هذا الإعلان كشوكة في حلق الفرنسيين الذين مددوا حالة الطوارىء ست أشهر إضافية للسيطرة على كم واحد يتعاطى المخدرات و البطالة بدعوى أنهم اسلاميين..
حتّى طوارءك يا ابو بلال طالع عسل منك ، و يؤبش ..