شبيح طائفي (أقلوي) حلبي يسيء لطائفته الحلبية العريقة من خلال دفاعه عن الذبح الطائفي الإيراني للشعب السوري !!!
لقد نوهنا أكثر من مرة لعدم التوازن السياسي الذي يحكم قناة (فرانس 24) التي يعمل بها من إعلاميين من الجاليات العربية الحكومية الرسمية المتعاطفة والمتضامنة حكوميا مع النظام الديكتاتوري الوحشي الأسدي في سوريا الشبيه والمناظر لأنظمتهم والتي لا ترحب باية إشارة من إشارات الربيع العربي …بل كما ونوهنا إلى اعتماد القناة الدولية المحترمة (فرانس 24)، على شبيحة طائفيين أسديين وهم من الكرد المرتزقة لل (البي كي كي ) المصنفين عالميا كإرهابيين، من خلال اعتماد ما يسمى موقع ( “المرصد” (العميل التشبيحي الأسدي) كمصدر إعلامي معتمد رسميا للقناة الفرنسية الدولية …
لقد تم طرد (الشبيح ) الطائفي الحلبي لمدة سنتين بعد الثورة السورية بسبب انحيازه التشبيحي الأمني الطائفي الصريح العلني والرخيص المبتذل للنظام الأسدي الجزار، حي أنه لا يوجد سوري حلبي على الاطلاق يمكن أن يكون عبدا مطيعا رخيصا للاجهزة الأمنية الأسدية كما يقوم هذا الشبيح الأقلوي الطائفي ، ويقبل أن يؤدي دوره الإعلامي على الفضائيات العربية والدولية كا (24) الفرنسية…
وهذا ما يجعل محابي وعملاء النظام الأسدي العرب الأغلبية في قناة (24 الفرنسية) معتمدين عليه بشكل دائم كصديق دائم لهم بسبب أوامر وتوجيهات أنظمتهم العربية الحاكمة الشبيهة والمناظرة والمعادلة للنظام الأسدي الطائفي العميل الإيراني …ولهذا فقد عاد مع دعم عربي أمني مخابراتي كاسح مثله مثل “المرصد” في لندن ..
لكن هذا الحثالة الطائفية الحلبية سرعان ما عاد كعمود إعلامي اساسي للقناة الإعلامية العربية لقناة (24 الفرنسية )، ونتمنى أن لا تكون عودة هذا النكرة الأمنية التي يستحيل للنظام الأسدي أن يجد حثالة حلبية رخيصة تدافع عن النظام وعن القتل الإيراني والحزب اللاتي ضد الحلبيين والسوريين كهذا الفاجر الذي رفض زملاؤه البعثيون الحلبيون أن ينافسوه على إيفاده إلى فرنسا منذ أكثر من أربعين سنة …
وذلك لأن طموحاتهم كانت أكبر من منافسة ما كانوا يسمونه كاتب تقارير صغير في حلب، ليصبح اليوم عالما جامعيا في فرنسا …نتمنى أن لا تكون إعادته لقناة (24 الفرنسية) ثمرة قرار رسمي فرنسي، بل ثمرة أمزجة الإعلاميين العرب المرتزقة لدى إيران وآل الأسد وحزب اللات وعون ..لأن الدور الحلبي الرخيص الذي يلعبه هذا الشبيح الحثالة في خيانة وطنه سوريا لصالح إيران لا يوجد في حلب من يقبل أن يلعب مثل دورا عميلا بمثل هذا الرخص وتلك الخسة …وهو الدور النذل الذي لن تسامحه حلب : الأهل والطائفة والعائلة أن تسامحه وطنيا به وعليه …